" دلوقتي بقينا أحسن".. هل عادت بسمة بوسيل إلى تامر حسني؟

أثارت علاقة بسمة بوسيل والفنان تامر حسني الجدل خلال الأونة الأخيرة، بعد ظهورهما معًا بشكل متكرر مما جعل الجمهور يتنبأ بعودتهم من جديد، لتحسم الفنانة المغربية الجدل المثار بوضعها حدًا لكل التكهنات ونفيها التام لهذه الأنباء المتداول، خلال حوارها مع الإعلامية جيهان عبدالله في برنامج "أجمد 7" على إذاعة "نجوم إف إم".

بسمة بوسيل تكشف حقيقة عودتها إلى تامر حسني
كشفت بسمة بوسيل حقيقة الأخبار المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي عن عودتها إلى تامر حسني دون علم الجماهير بذلك قائلة :" أكيد مفيش واحدة عايزة إن بيتها يتهد، في الأول كنت بحس إني زعلانة، لكن دلوقتي بقينا أحسن، وولادنا كمان بقوا أحسن".
وأضافت بسمة :" لو في حاجة حقيقية هنعلن عنها إحنا بنفسنا، لكن حاليًا كل اللي بيتقال مجرد شائعات".

الصندوق الأسود في حياة بسمة بوسيل وتامر حسني
صدمت الفنانة المغربية بسمة بوسيل جمهور تامر حسني خلال الفترة الأخيرة بكشفها الوجة الآخر في حياة نجم الجيل والتي تضمنت تفاصيل جريئة وصادمة من حياتهم الزوجية والأسباب التي دفعتها إلى الطلاق، وذلك خلال جلسة حوارية لها من القلب مع الإعلامي محمد قيس في بودكاست "عندي سؤال"، المذاع عبر قناة "المشهد".
كشفت بوسيل بأنها فكرت مرارًا وتكرارًا في الانتحار خلال فترة زوجها من تامر حسني بسبب فقدانها الثقة والضغوطات التي تعرضت لها، ولكن بسبب وجود والدها بجوارها خلال هذه الفترة كان يمنحها الأمل والثقة في نفسها من جديد قائلة :" لو والدي ما كانش موجود، كنت أكيد انتحرت".
كما ندمت بسمة بوسيل على زواجها من تامر حسني في سن مبكر، إذ تزوجت في أول العشرينات والأمر الذي اعتبرته قرارًا مصيريًا خاطئًا موضحة " خسرت نفسي بسبب الحب والزواج"، وقضت الفنانة المغربية سنوات خلال فترة زواجها في تعاسة وبكاء ولكنها الأن تسعي جاهدة إلى إعادة ثقتها بنفسها والتركيز على حياتها الفنية.

الهجوم على بسمة بوسيل بسبب تصريحاتها عن تامر حسني
واجهت مصممة الأزياء والفنانة المغربية بسمة بوسيل، انتقادات حادة ولاذعة من قبل الجمهور بعد تصريحاتها الأخيرة التي تحدثت فيها عن معاناتها قبل الانفصال، وسط جدل كبير بين المؤيد لها والمعارض، لتخرج عن صمتها وترد على الاتهامات التي وجهت إليها.
نشرت بسمة بوسيل منشور عبر ستوري حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، وقالت: " عجيب كيف يُطلب من المرأة أن تصمت كي لا تهتز صورة الرجل، لكن لا يُطلب من الرجل أن يتصرف بشكل لائق كي لا يكسر قلب المرأة، حين تتكلم المرأة بعد صمت طويل، يُقال لماذا الآن؟ وحين تصمت يُقال لماذا لم تتكلم؟ المشكلة ليست في الكلام أو الصمت، بل في قدرة البعض على سماع الحقيقة عندما لا تناسبهم".
