بدرة تكشف حقيقة النصب عليها في "كامل العدد 3"
تكتشف بدرة في الحلقة الجديدة من مسلسل كامل العدد 3 أن فهمي ( أحمد بهاء ) يستغل شهرتها وينصب عليها ويستخدمها كوجة إعلاني للمطاعم والبراندات بدون علمها، وتنتهي الحلقة بطلب فوزية حماتها ( ميمي جمال ) أنه يرجع لها كل أموالها الذي آخذها دون علمها من الإعلانات
مسلسل كامل العدد ++
مسلسل كامل العدد ++ يضم عدد كبير من النجوم، ومن أبرزهم: دينا الشربيني، شريف سلامة، بدرة، أحمد عبد الوهاب، إسعاد يونس، ميمي جمال، مريم الخشت، حسين فهمي، ألفت إمام، إنجي المقدم، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف رنا أبو الريش ويسر طاهر وإخراج خالد الحلفاوي .
وفي سياق متصل، شاركت بدرة كممثلة لأول مرة في كامل العدد الجزء الأول، وجسدت شخصيتها الحقيقية في العمل وهي بدرة الراقصة، ولكن دخلت خطوط درامية وهي أنها تزوجت من عمر ( مصطفى درويش ) واعتزلت الرقص
وتطورت شخصيتها في الجزء الثاني وأصبح لديها تؤام منه بعد وفاته، وتعيش مع حماتها فوزية ( ميمي جمال ) وتستمر شخصيتها في الجزء الثالث من العمل.
وتُعد فرقة طبلة الست واحدة من الفرق الموسيقية الفريدة التي نجحت في تقديم تجربة موسيقية مميزة تعتمد على الإيقاعات الشرقية، مع التركيز على دور النساء في عالم العزف والإيقاع، واستطاعت الفرقة أن تجذب الأنظار من خلال أدائها القوي، ومزجها بين الإيقاعات التقليدية والتجارب الحديثة، مما جعلها تحظى بشعبية متزايدة في العالم العربي وخارجه.
تأسست الفرقة على يد مجموعة من العازفات المحترفات اللواتي يجمعهن شغف بالموسيقى والإيقاع، وهدفهن الأساسي هو إعادة تسليط الضوء على الآلات الإيقاعية الشرقية، وخاصة الطبلة، كجزء من التراث الموسيقي العربي، وقد جاءت تسمية الفرقة لتعكس دور المرأة في عالم الموسيقى، حيث كان العزف على الطبلة يُنظر إليه تقليديًا كمجال يهيمن عليه الرجال.
تعتمد فرقة طبلة الست على تقديم عروض موسيقية تعتمد بشكل أساسي على الطبلة، إلى جانب استخدام آلات إيقاعية أخرى مثل الدف والرق والطبول الأفريقية، وتتميز مقطوعاتهم بالطاقة العالية، والتفاعل الكبير مع الجمهور، حيث يقدمون عروضًا مليئة بالحيوية والإبداع.
تقوم الفرقة بمزج الإيقاعات التقليدية مع أساليب موسيقية حديثة، مثل الفيوجن والموسيقى العالمية، مما يجعل موسيقاهم جذابة لمختلف الفئات العمرية والثقافية، وكما تتنوع عروضهم بين الأداء الفردي والجماعي، حيث يتم تقديم لوحات إيقاعية متناغمة تمزج بين الإبداع الفني والحرفية الموسيقية العالية.
فرقة طبلة الست ليست مجرد فرقة موسيقية، بل هي أيضًا منصة تمكين للمرأة في مجال العزف على الآلات الإيقاعية، حيث تسعى لتغيير الصورة النمطية عن المرأة العازفة، وتشجيع المزيد من الفتيات على احتراف الموسيقى، خاصة في مجالات يُنظر إليها على أنها حكر على الرجال.
كما أن الفرقة تلعب دورًا هامًا في إحياء التراث الموسيقي، من خلال إعادة تقديم الإيقاعات الشرقية في قالب عصري، مما يساعد في جذب الأجيال الجديدة إلى الموسيقى التقليدية وتعريفهم بها بطريقة حديثة وممتعة.