عايدة رياض.. قضية تزوير تتحول إلى دعارة|أسرار صادمة ومحرم فؤاد يُفاجئ الجميع
تصدر اسم الفنانة عايدة رياض محركات بحث جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية، بعد تصريحاتها التي قلبت مواقع التواصل الاجتماعي وكشفت أسرار لأول مرة من حياتها الشخصية، مع الإعلامي عمرو الليثى.
حلت الفنانة عايدة رياض ضيفة لبرنامج «واحد من الناس»، مع الإعلامي الشهير عمرو الليثي مساء أمس الأحد، وكشف تفاصيل جديدة ومثيرة للجدل عن حياتها وزواجها من المطرب الراحل محرم فؤاد، ودخولها السجن.
حبس عايدة رياض بسبب التزوير
تعرضت الفنانة عايدة رياض للظلم في حياتها بعد دخولها السجن في قضية تزوير على حد قولها قائلة : «تعرضت للظلم في القضية التي دخلت بسببها السجن، الشرطة جت للبيت وقالوا لمحرم فؤاد: فيه بنت إحنا ماسكينها بتقول إنها معاها 100 دولار، والفلوس المزيفة دي بتقول إنها وخداها من عايدة رياض».
وتابعت حديثها: «الست اللى اتهمتني إني إديتها 100 دولار مزورة طلعت زوجة مخرج، لما وصلنا للمديرية محرم فؤاد اتفاجئ إن فيه مكالمة تليفونية من الست زوجة المخرج دي بتقول لي إزيك وكلام عادي مفيهوش أي حاجة، وطبعا القضايا دي بيبقى فيها شهرين مراقبة.. فات 4 شهور، ومفيش حاجة، بس هما كانوا عايزين المكالمة دي بعد 4 شهور علشان يمسكوني».
حبس عايدة رياض الدعارة أم التزوير
كشفت عايدة رياض حقيقة الشائعات التي تم تداولها عن دخولها السجن بسبب قضية دعارة، واستنكرت صحة هذه الأخبار قائلة : «لما اتقبض عليا مكنتش حاسة بالدنيا ولما رُحت المديرية كل واحد بدأ يألف، ويقول هما مسكوها ازاي، اللي قبضوا عليا 4 أفراد منهم واحد من مباحث الآداب، الفكرة أنهم كان واخدني من بيتي مش في وضع غلط».
وأوضحت الفنانة : « تعرضت لظلم شديد، واتقال عليا حاجات مش كويسة ودي حاجة مش سهلة ومتتصدقش، ومحرم فؤاد كان معايا في المحكمة وماسابنيش».
حصلت عايدة رياض على البراءة عام 1983، بعد سجنها 3 أشهر بسجن القناطر، وقالت خلال أحد اللقاءات التلفزيونية أنها تعرضت للظلم والإيذاء النفسي بسبب اتهامها في تلك القضية المخلة بالأداب، مؤكدة أن القضية كانت ملفقة من الأساس ولم تثبت التحريات أي شيء ضدها.
رد فعل محرم فؤاد بعد براءة زوجته
ساند محرم فؤاد زوجته عايدة رياض في قضيتها، وبعد تبرئتها من المحكمة وللتأكيدعلى ثقته فيها، أقام حفلة ضخمة ودعا كل الشخصيات المعروفة لتبرئة زوجته ودعمه لها، وأضافت أنها ترفض فتح ملف القضية مجددًا، لأنه لن يعيد لها كرامتها التي سلبت، أو الأيام التي قضتها بين جدران السجن.
