رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيسا التحرير
ياسر شورى - سامي الطراوي

المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية: سنمنع حزب الله من إعادة بناء قدراته العسكرية

 المتحدثة باسم الحكومة
المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية

أكدت شوش بيدروسيان، المتحدثة باسم الحكومة الإسرائيلية أن تل أبيب تعمل على منع حزب الله من إعادة بناء قدراته العسكرية.

وأشارت إلى أن الحزب "يواصل انتهاك التفاهمات" القائمة بين لبنان وإسرائيل.

وأوضحت أن إسرائيل ستستمر في تنفيذ هجماتها على عدة جبهات، وستدافع عن نفسها دون الاعتماد على أي أطراف خارجية.

وأضافت المتحدثة أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أصدر أوامر بتنفيذ عملية اغتيال في الضاحية الجنوبية لبيروت، في إطار ما تصفه إسرائيل بجهودها لإحباط تهديدات حزب الله.

وكشف موقع أكسيوس نقلاً عن مسؤول أميركي أن الإدارة الأميركية كانت تمتلك معلومات تفيد بأن إسرائيل كانت تتجه نحو زيادة التصعيد في لبنان.

اقرأ أيضًا.. قاضي قضاة فلسطين: مصر أفشلت مُخطط تهجير شعبنا

وفي السياق ذاته، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن واشنطن لم تعد تعارض شنّ أي هجوم في بيروت في ظل ما وصفته بـ«تعاظم قوة حزب الله».

وأضاف المسؤول الأميركي أن إسرائيل لم تُعلِم الولايات المتحدة مسبقاً بالضربة التي نُفذت في بيروت، موضحاً أن واشنطن تلقت الإخطار بعد وقوع الهجوم مباشرة.

وقال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن جيش الاحتلال نفّذ هجمة في قلب بيروت.

وأوضح بيان مكتب نتنياهو إن الغارة استهدفت رئيس أركان حزب الله  الذي دفع باتجاه تعاظم قدرات الحزب

وأشارت مصادر إعلام إسرائيلية إلى أن المستهدف في الغارة هو أبو علي الطبطبائي هو القائد العسكري لحزب الله

وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أن تل أبيب أبلغت واشنطن قبل تنفيذ عملية الاغتيال في بيروت

وأصدرت وزارة الصحة اللبنانية، اليوم الأحد، بياناً أعلنت فيه ارتقاء شهيد في غارة إسرائيلية على بلدة عيتا الشعب جنوبي البلاد.

ويتواصل العدوان الإسرائيلي على لبنان رغم جهود تثبيت وقف إطلاق النار.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية تصريحاً لعضو المجلس الوزاري الأمني المصغر زئيف إلكين، بخصصو سلاح حماس. 

وقال إلكين :"أشك في قدرة أي قوة دولية على نزع سلاح حماس".

وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الأحد، إنهم سيُقيمون كيف يمكن نشر قوات أمن ضمن قوة الاستقرار في غزة على أن يتخذوا القرار بعدها.

واشارت مصادر فلسطينية إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 11 أكتوير الماضي وصلت إلى 339 شهيدا، و871 مصابا، وجرى انتشال 574 جثمانا.

وأعلنت وزارة الصحة بغزة، اليوم الأحد، عن ارتقاء 23 شهيداً و83 مصاباً في غارات إسرائيلية على القطاع خلال 24 ساعة.

وياتي ذلك مع التصعيد الذي يشنه جيش الاحتلال في غزة رغم اتفاق إنهاء الحرب.