رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
المشرف العام
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شوري

ننشر أسماء 7مصابين وحالة وفاة لطفلة فى حادث كوبري طملاي بالمنوفية

حادث كوبري طملاي
حادث كوبري طملاي

لقِيت طفله مصرعها وأُصيب 7آخرين، في حادث تصادم  أتوبيس وسيارة  ملاكي وتروسيكل أعلي كوبري طملاي التابعة لمركز ومدينة منوف بمحافظة المنوفية

وتلقت غرفة النجدة بلاغًا يفيد بوقوع حادث تصادم أعلي كوبري طملاي التابعة لمركز ومدينة منوف ، حيث تبين من الفحص الأولي أن الحادث نتج عن اصطدام أتوبيس بقا عماله" بسيارتين ملاكي  وتروسيكل

واستقبلت مشرحة مستشفى منوف العام جثمان الطفله بسملة السيد البالغة من العمر 15سنه كما نقلت سيارة الإسعاف إلى مستشفي منوف العام وهم ونقلت سيارات الإسعاف 7مصابين  وهم «محمد صبحي25سنه ؛شكري محمد 40سنه ؛عزة محمد43  ؛هانم عبدالله 44سنه ؛نسمة منير22سنه؛ شروق إبراهيم 21سنه؛ السيد أشرف 22سنه »وجميعهم من مركز أحدي قري  منوف محافظة المنوفية

وكانت قد شهدت قرية طملاي التابعة لمركز ومدينة منوف بمحافظة المنوفية تحديداً منطقة كوبري طملاي  حادث تصادم مروع بين سيارة ملاكي وأتوبيس وتوكتوك، أسفر الحادث عن مصرع شخص وإصابة 7 آخرين.

وتلقى اللواء علاء الجاحر، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة منوف، يفيد بوقوع حادث تصادم على كوبري طملاي بدائرة المركز، ووجود حالة وفاة و7 مصابين.

وعلى الفور، انتقلت قوة أمنية من مركز شرطة منوف إلى موقع البلاغ، كما دفعت هيئة الإسعاف بعدد من السيارات، وتم نقل المصابين إلى مستشفى منوف العام لتلقي الإسعافات والعلاج اللازم، بينما جرى إيداع الجثمان بثلاجة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.

وكثفت الأجهزة الأمنية جهودها لرفع آثار الحادث من الطريق، وإعادة حركة المرور لطبيعتها، فيما تم تحرير محضر بالواقعة تمهيدًا للعرض على جهات التحقيق لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

و في ذات السياق سادت حالة من الحزن الكبير في قرية جزيرة دلهمو البحرية التابعة لمركز أشمون بمحافظة المنوفية والقري المجاورة، عقب مصرع الشاب عبد الله الخناني، ثلاثيني العمر وأب لطفلين، إثر حادث مروع تعرض له أثناء عودته من عمله على الطريق الصحراوي.

وتعود تفاصيل الواقعة إلى أن الفقيد كان يستقل دراجته النارية عائدًا إلى منزله، قبل أن تصطدم به سيارة في حادث على الطريق، ما أسفر عن إصابته بإصابات بالغة، وجرى نقله على الفور إلى المستشفى في محاولة لإنقاذ حياته، إلا أن الأطباء أعلنوا وفاته متأثرًا بجراحه، وسط حالة من الحزن الشديد التي سيطرت على أسرته وأهالي قريته.

وأكد أهالي القرية أن الفقيد كان يتمتع بسمعة طيبة وأخلاق رفيعة، وكان معروفًا بين الجميع بكفاحه من أجل أسرته وسعيه الدائم لتأمين مستقبل أطفاله، واصفين رحيله المفاجئ بأنه فاجعة كبيرة وصدمة لا تعوض.