شواكيش
< سقوط مشاهير الإسفاف على «التيك توك» تطبيقًا للمثل القائل: «الحجر الداير لا بُد من لطه»!
< فضائح «التيك توك» أصبحت تنافس كليبات «اللحم الرخيص».. الحقوووونا!
< لما تشوف واحد من أنصاف الناس طِلع على «التيك توك» لا تنسى تسأله: من أين لك هذا؟
< عشنا وشوفنا زمن «الكارنية» اللى سبق «الجنيه» حتى أصبحنا فى زمن الهبش من «التيك توك» بالدولار!
< تُجار الأزمات رفضوا مطالب الحكومة بتخفيض الأسعار على طريقة «سيب وأنا أسيب»!
< الاوكازيون الصيفى بدأ أمس لمدة شهر، بينما مزاد ارتفاع الأسعار مستمر طوال العام!
< الجنيه يتعافى والدولار يتمرد كل ساعة.. والمواطن الغلبان فى أسواق الغلاء «بين ناريين»!
< فى أسواق الغلاء: الغلابة يكتوون بنار الأسعار.. بضمان جهاز حماية المستهلك!
< الغلابة فى أسواق الغلاء يستصرخون : الحكومة فين؟ الأسعار بتدلع، الحكومة فين؟ الأسعار بتولع؟!
< الحكومة تدرس إصدار بطاقة «فقر» لمستحقى الدعم وشهادة صلاحية لأصحاب المعاشات!
< الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية.. والاختلاف على تقديم الدعم يفسد كل القضايا!
< إذا الشعب يومًا أراد عيشة أهل «العلمين» فلا بد أن يغمس العيش بحلاوة «السكلانس»!
< نصيحتى لوزيرنا الهُمام: وقف تصريحات «اللت والعجن» ومنع طوابير العيش المدعم!
< المحافظون 4: محافظ ميدانى، ومحافظ مكتبى، ومحافظ إعلامى، ومحافظ على لقمة العيش!
< لو سألنا كل محافظ مأنتخ: انتى جايه تشتغلى إيه؟ هيرد: مُحافظ على الكرسى يا فندم!
< فى عز حر الصيف.. الميه مقطوعة.. والنور مقطوع.. وطبعًا المواطن الطهقان مقطوع النفس من دفع الفواتير!
< أخيرًا.. عادت «ريمة» قطع الكهرباء إلى عادتها «القديمة» وعلى السادة المسئولين مراعاة فروق الانقطاع المفاجئ!
< لمواجهة أزمة انقطاع الكهرباء.. أنصح الحكومة بصرف «نُص» دستة شموع على بطاقة التموين الذكية!
< «الشفافية» أصبحت مصطلح جديد على لسان كل مسئول.. لذلك نقترح استحداث حقيبة وزارية نطلق عليها «وزارة الشفافية ومكافحة الكذب»!
< التعليم أصبح فى الراس مش فى الكراس، بدليل أن التلميذ مبيعرفش يفرّق بين الألف وعود القصب!
< بما إننا نعيش فى زمن «السوشيال ميديا» نصيحة مجربة لجلب الدولارات: أظهر وبلطج على التيك توك وإياك تُعك!
< سمع هُس.. مطرب الغلاء هيغنى: يا بو ضحكة تمام.. دِى الأسعار جنان.. أوعى تغليها كمان وكماااااان!
آَخِر شَوْكَشَة
قال لقمان الحكيم لإبنه: «ارحم الفقراء لقلة صبرهم.. والأغنياء لقلة شُكرهم.. وطبعًا الجوعى لقلة حيلتهم».. وعجبى ع الزمن العجبى!