رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى

فتاة تنهي حياة رضيعها داخل حمام مستشفى بعد ولادته بدقائق

 رضيع
رضيع

ألقت قوات مباحث قسم دار السلام بالقاهرة القبض على فتاة قتلت وليدها حديث الولادة داخل حمام أحد المستشفيات بالمنطقة، حيث عُثر على جثته بعد أن لاذت بالفرار.

وتوصلت التحريات الأولية إلى أن الفتاة، البالغة من العمر 16 عامًا، كانت قد دخلت المستشفى لإجراء عملية ولادة. 

ووفقًا لفحص كاميرات المراقبة وتتبع تحركاتها داخل المستشفى، تم تحديد هويتها وضبطها لاحقًا.

قتلته في حمام المستشفى وهربت

وكشفت التحقيقات أن المتهمة دخلت إلى حمام المستشفى بمفردها، حيث وضعت مولودها هناك، ثم أقدمت على خنقه حتى فارق الحياة، قبل أن تهرب من المكان تاركة الجثة خلفها.

وأفادت التحريات كذلك بأن الفتاة كانت على علاقة جنسية غير شرعية بعدد من الأشخاص، وحملت نتيجة إحدى تلك العلاقات. 

وبسبب عدم قدرتها على نسب الطفل قانونيًا أو تسجيله، قررت التخلص منه فور ولادته.

وقد تم تحرير محضر بالواقعة، وأُحيلت المتهمة إلى جهات التحقيق لاستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.

وفي واقعة أخرى كشفت وزارة الداخلية ملابسات مقطع فيديو تم تداوله بمواقع التواصل الاجتماعي تضمن قيام أحد الأشخاص باقتلاع لمبة إنارة من أحد القطارات وإلقائها خارج القطار.
بالفحص أمكن ضبط مرتكب الواقعة (عامل - مقيم بدائرة مركز شرطة كوم أمبو بأسوان) ، وبمواجهته أقر بأنه أثناء استقلاله القطار رفقة أحد أصدقائه متجهان من محطة أسوان إلى محطة كوم أمبو، قام مشرف القطار بتوقيع غرامة مالية عليه نتيجة عدم حمله تذكرة ركوب.

وعقب ذلك قام باقتلاع لمبة الإنارة من إحدى عربات القطار وإلقائها خارج القطار اعتراضًا على توقيع الغرامة المالية عليه ، وقام صديقه بتصويره ونشر المقطع على مواقع التواصل الاجتماعي، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.

كما فتحت النيابة العامة بدمياط، تحقيقاتها في واقعة مقتل طالب على يد زميله بأحد شواطئ رأس البر، حيث أمرت بحبس المتهم 4 أيام على ذمة التحقيقات، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة للوقوف على ظروفها وملابساتها.

البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بدمياط، إخطارًا من ضباط مباحث قسم شرطة رأس البر، يفيد بمقتل شاب يدعى "أحمد إبراهيم"، يبلغ من العمر 19 عامًا، طالب بالصف الثالث الثانوي، بأحد شواطئ مصيف رأس البر، بعدما تعدى عليه زميله "إبراهيم" بآلة حادة.

وبإجراء التحريات، تبين أن المتهم كان زميلًا للمجني عليه في نفس المدرسة، وقد نشبت بينهما خلافات سابقة، وتم عقد جلسة صلح عائلية قبل عدة أشهر، و تم إنهاء الخصومة، وفي يوم الواقعة طلب المتهم من المجني عليه، الخروج للتنزه سويًا في رأس البر "احتفالًا بالعيد".
وأضافات التحريات، أن الصديقين خرجا سويًا وفي أحد الأماكن الهادئة بالمدينة قام المتهم بالتعدي على صديقه بسلاح أبيض وسدد له عدة ضربات نافذة، حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، تحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.