رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس التحرير
سامي أبو العز
رئيس التحرير
ياسر شورى

حكاية العيدية.. تقليد عريق وبهجة على قلوب الصغار والكبار

بوابة الوفد الإلكترونية

تعتبر العيدية تقليد قديم ارتبط بأعياد المسلمين، خاصة عيد الفطر وعيد الأضحى وتعود أصولها إلى العصر الفاطمي في مصر، حيث كان الخليفة الفاطمي المعز لدين الله الفاطمي يُوزّع النقود والثياب على الشعب بمناسبة حلول العيد، وكان يُطلق على هذا العطاء اسم "الرسوم" أو "التوسعة".

 

تطور العيدية عبر العصور:

مع مرور الوقت، تطورت العيدية وانتشرت بين مختلف فئات المجتمع في الدول العربية والإسلامية. وتنوعت أشكالها من نقود إلى حلوى وهدايا أخرى.

 

العيدية في العصر الحديث:

في العصر الحديث، لا تزال العيدية تُعدّ من أهم مظاهر الاحتفال بالعيد، خاصة بالنسبة للأطفال.

 

معنى العيدية:

تُمثّل العيدية رمزًا للفرح والسعادة، وتُضفي بهجةً على قلوب الصغار والكبار. كما تُعدّ تعبيرًا عن كرم الضيافة والتواصل الاجتماعي بين أفراد العائلة والأصدقاء.

 

طرق تقديم العيدية:

تختلف طرق تقديم العيدية من بلد إلى آخر ومن عائلة إلى أخرى.

 

أهمية العيدية:

تعزيز الشعور بالبهجة والسعادة: تُضفي العيدية شعورًا بالبهجة والسعادة على قلوب الأطفال، وتُشعل فيهم روح العطاء والفرح.

ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي: تُساهم العيدية في ترسيخ قيم التكافل الاجتماعي بين أفراد المجتمع، وتُعزّز روابط المحبة والأخوة.

حفظ التقاليد والعادات: تُعدّ العيدية من التقاليد العريقة التي يجب الحفاظ عليها ونقلها للأجيال القادمة.