رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

اليوم ..محاكمة المتهمين باستعرض القوة في منشأة القناطر

بوابة الوفد الإلكترونية

تنظر محكمة جنايات جنوب الجيزة، اليوم الثلاثاء، محاكمة المتهمين باستعراض القوة بمنطقة منشأة القناطر.

وجاء في أمر الإحالة، أنه في يوم 10 يناير لسنة 2023، أقدم المتهمون على وضع النار عمدا في مسكن المجني عليه (محمد.ك) باستخدام زجاجات تحوي مواد شديدة الاشتعال (الجازوان)، مضرمين به وبمحتوياته النيران، على النحو المبين بالتحقيقات.

أمر الإحالة، أن المتهمين استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليهم (محمد.ك، مدحت.ك، عرفة.ك ) قاصدين من ذلك تخويفهم، وكان من شأن ذلك القاء الرعب في نفوس المجني عليهم، وقاطني المنطقة وتكدير السلم والأمن العام، على النحو المبين بالتحقيقات.

وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين من الأول للثالث، استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليهم / أحمد.ع، هاني.ع، عبد الرحمن.س، أحمد.م بقصد تخويفهم، وكان من شأن ذلك إلقاء الرعب في نفوس المجني عليهم، وقاطني المنطقة وتكبير السلم والأمن العام على النحو المبين بالتحقيقات.

أن المتهمين جميعا، أحرزوا أسلحة بيضاء وأدوات (عصا خشبية، زجاجات مولوتوف، زجاجات فارغة ) مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة الحرفية أو المهنية.

ومن جهة اخرى أحالت نيابة مدينة نصر، المتهم بهتك عرض الطفلة السودانية جانيت والتى تبلغ من العمر 10 أشهر وقتلها بعد ذلك  للمحاكمة الجنائية العاجلة.

بين من التحريات الأولية أن المتهم عامل بمطعم كشري متهم بالتعدي على طفلة  حتى الموت وألقى بجثتها داخل حديقة عامة في الشارع بمدينة نصر.

وطلبت النيابة صحيفة الحالة الجنائية، عامل الدليفري المتهم بقتل الطفلة جانيت تبلغ من العمر 10 أشهر، وتحمل الجنسية السودانية، بعدما خطفها وهتك عرضها، وطالبت النيابة بسرعة التحريات التكميلية للواقعة وأخذ عينة مخدرات من المتهم.

واستمعت النيابة العامة لأقوال المتهم، مبررًا ذلك بأنه مريض نفسي ومكنتش مركز والشيطان   قالي دي مش هتعرف تتكلم.
وأضاف المتهم، أنه يوم الواقعة كان موجودا في العمارة، ووقتها تعطل الأسانسير في الدور الـ 12، قبل أن يتدخل إثنان من السودانيين لمساعدته، مُشيرًا إلى أن الرضيعة لفتت انتباهه فقرر العب معها ثم اختمر في ذهنه تفريغ الشهوه فيها ومش هتعرف تتكلم واسبها.

وواصل: "نزلت علي السلم بسرعة، ورحت بيها للجنينة اللي خلف العمارة، وحطيتها هناك على الأرض  وحاولت تفريغ الشهوه فبدأت بالصراخ فكتمت أنفاسها  خوفا من فضح الأمر لكنها ماتت في إيدي" بدون قصد مني