رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

فعالية خاصة عن فن الفسيفساء بالمركز الثقافى الروسى بمحافظة الإسكندرية

جانب من اللقاء
جانب من اللقاء


نظم المركز الثقافى الروسى بمحافظة الإسكندرية فعالية خاصة عن فن الفسيفساء حيث تم تنظيم الفعالية بالتعاون مع جامعة دمنهوروفي إطار البرنامج الرئيسي قام طلاب كلية الفنون وطلبة قسم التاريخ-كلية الآداب بتقديم عرض توضيحي عن تاريخ و تقنيات تجهيز وإعداد الفسيفساء.

واكد المركز الروسى  إنه تجاوز عدد الحاضرين 200 طالب جامعي. وفي خلال الفعالية تم افتتاح معرض للوحات الفسيفساء، والتي أبدعها الطلاب.

وشهدت الفعالية افتتاح معرض للوحات الفسيفساء، والتي أبدعها الطلاب وقاموا بتصميمها،
كما ألقى الدكتور إلهامي علي ترابيس، رئيس جامعة دمنهور كلمة ترحيبية أثناء الافتتاح، والتي أكد فيها على أهمية التعاون بين الجامعات الروسية والمصرية في مجال التعليم والعلوم، تبادل الطلاب وتدريب المعلمين.

اضاف نظرا لما هو معروف عن المركز الثقافي الروسي من دعم للفنون التشكيلية والفن بصفة عامة، فقد اختارت جامعة دمنهور هذا المكان ليكون نقطة انطلاق لطلاب الجامعة لتتضافر الجهودمن أجل تعزيز الروابط الثقافية والفنية بين المؤسستين

مؤكدا أن هذا الحدث لا يعد معرضا فنيا فقط بل هو نتاج جهود دؤوبة وعمل شاق وتخطيط دقيق،  فالفن يلعب دورا هاما في صياغة عقلية الفرد والمجتمع،وهو ما يمكن ان نطلق عليه مقولة "الفن يهذب ثقافات المجتمع - وهو الذي يصوغ عالمه و واقعه الحقيقي

أضاف رئيس الجامعة أن فن الفسيفساء بصفة خاصة من الفنون القديمة الذي ما زال له إيقاعه الفني الأنيق الذي لا يقاوم،والذي لازال صامدا أمام عجلة التقدم والتقنيات الحديثة معبرا عن رفضه التام في أن يترك مكانه للآلات الحديثة، فهو فن يدور  في فلك المهارة والدقة والصبر والإبداع والبراعة.

كما أكد مسؤولو البيت الروسي بالإسكندرية، على تطلعهم لاستمرار التعاون مع جامعة دمنهور، على تنظيم هذه الفعالية المشتركة، متطلعا لمزيد من 


قدم البيت الروسي بالإسكندريةالشكر  لقيادة جامعة دمنهور على تنظيم هذه الفعالية المشتركة، متطلعا لمزيد من التعاون المتبادل.

وكانت مكتبة الإسكندرية، احتفت بذكرى ميلاد رائد الفضاء الروسي يورى جاجارين، بمناسبة 90 عاما على مولده، ويعد ملهم البشرية وأيقونة روسيا المعاصر

ويوري جاجارين أطلقت رحلته التاريخية الرغبة غير العادية، في اكتشاف المجهول بسبب حبه للفضاء والكواكب والطيران في سن مبكرة، فيما رحبت مصر بجاجارين، خلال جولته حول العالم.