حماقي| ذكريات أجيال شكّلها منذ 20 عامًا في "خلينا نعيش"
ذكريات طفولة وشباب ومراهقة لاحقت محبو الفنان محمد حماقي، في احتفاله بمرور 20 عامًا على ألبومه الاول "خلينا نعيش"، وقام بنشر البرومو الدعائي له احتفاءً بمرور 20 عامًا على مسيرته الفنية الفريدة.
اقرأ أيضا.. محمد حماقي خارج مصر في عيد الأضحى
ذكريات من الطفولة حتى الشباب في خلينا نعيش
سجل متابعو حماقي ذكرياتهم وطريقة تعرفهم على صوت حماقي والظروف التي جمعتهم بـ "خلينا نعيش" عبر تعليقاتهم على المنشور الخاص على صفحة حماقي الرسمية كالآتي:
محمد حماقي ..صعد وسط ازدحام غنائي ضخم واستقر على القمة
حماقي الذي خرج بأولى ألبوماته في الثاني من يوليو 2003، وتعاون فيه مع رموز ضخمة من الشعراء "خالد تاج الدين، أمير طعيمة، أيمن بهجت قمر، أحمد علي موسى، ربيع السيوفي، رضا زايد".
والملحنين "طارق مدكور، عمرو مصطفى، تامر علي، نادر نور، والتوزيع الموسيقي للألبوم بالكامل كان للشهير طارق مدكور .
ألبوم خلينا نعيش نظرة ثاقبة لما هو قادم في رحلة حماقي الغنائية
أظهر خلينا نعيش بمرور الاعوام عليه قدرة حماقي في نظرته الثاقبة لما هو قادم، حيث قدم لمستمعيه وجبة غنائية موسيقية سابقة لآوانها وتستمر لعقود، كما هو المعتاد في انتاجاته الغنائية.
فكان حماقي يمتلك من الجرأة انطلاقه وسط رموز طربية ضخمة في 2003، حيث امتلأت القائمة الغنائية المصرية والعربية بعدد ضخم، على رأسهم "محمد منير، عمرو دياب، محمد فؤاد، شيرين عبد الوهاب، أنغام، بهاء سلطان، وغيرهم"، وعلى المستوى العربي "كاظم الساهر، محمد عبده، أحلام، جورج وسوف، أصالة نصري"، وبرغم ذلك وضع حماقي إسمه بكل ثقة وثقل بسبب ماقدمه في الألبوم من موضوعات غنائية متنوعة جريئة نادرا مايخرج بها فنان صاعد في أول أعماله.
حماقي بعد “خلينا نعيش”
وبعد الانتهاء من مرحلة "خلينا نعيش"، انطلق حماقي بسرعة الصاروخ في القوة والثبات بعدد متتالي من الألبومات التي كان يبحث في كلًا منهم عن التجديد والاستمرارية والريادة وسط انتاجات موسيقية منافسة لكنه استطاع أن يثبت نفسه وبجدارة، ويأخذ خط انتاج غنائي موسيقي خاص به والذي لازال محافظًا عليه حتى الآن.
وبالتزامن مع مرور 20 عامًا على مسيرة حماقي الفنية، يستعد خلال الأييام القليلة القادمة لطرح أحدث أعماله الغنائية وألبومه الصيفي الجديد، الذي يعود به لجمهوره المنتظر بعد عامين من طرح "يافاتني".
