ياسمين الخطيب تتغزل في جمالها أمام المرآة

اعتادت الإعلامية ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها أحدث إطلالتها المفعمة بالأنوثة والجاذبية وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر إنستجرام.

وبدت ياسمين الخطيب بإطلالة البساطة في آن واحد، حث ارتدت فستان طويل مجسم، بدون أكمام، صمم من قماش ناعم باللون الأسود، عكس رشاقة قوامها الممشوق، لتتغزل بجمالها أمام المرآة.

وتزينت ببعض الاكسسوارات الناعمة المتناغمة مع إطلالتها. 

وعلقت على الصور، قائلة: " وأقول لنفسي: سيطلع من عتمتي قمر".

اما من الناحية الجمالية، أختارت ترك خصلات شعرها الذهبي الطويل منسدلة بحرية وراء ظهرها بشكل ناعم ووضعت لمسات جذابة من المكياج الطبيعي مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك في الشفاه.

ياسمين الخطيب

ياسمين الخطيب ،من مواليد 1981، كاتبة وفنانة تشكيلية ومذيعة مصرية.

نشأتها

ولدت ياسمين سيد عبد اللطيف الخطيب في عام 1981 بالقاهرة لأب مصري، وأم تركية لبنانية، والدها الناشر سيد الخطيب، وجدها المفكر عبد اللطيف ابن الخطيب مؤسس أكبر مطبعة في مصر والشرق الأوسط في الأربعينات (المطبعة المصرية)، ومؤلف كتاب «الفرقان» الذي أثار ضجة كبيرة.

بداياتها

بدأت كتابة المقالات عام 2010، وكان مقالها الأول عن أوجه التشابه بين نشأة الأحزاب الشيوعية في مصر ونشأة الدولة القرمطية، لتنتظم بعد ذلك في كتابة المقالات الأسبوعية في الشأن السياسي والتشكيلي والعام، وكتبت في معظم الصحف المصرية منها الأخبار والوطن والأحرار وفيتو والدستور. ورأست تحرير القسم الاجتماعي بجريدة صوت الأمة عام 2015

أعمالها

أصدرت العديد من الكتب كان أولها كان كتاب «التاريخ الدموي»، الذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتاب «قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة»، ثم كتاب «كنت في رابعة» الذي سردت به تفاصيل مغامرتها متخفية بالنقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، وأخيراً كتاب «ولاد المرة» الذي تضمن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.

العمل الاعلامي

بدأت العمل الإعلامي بأحد برامج قناة روتانا مصرية من خلال فقرة ثقافية عن أهم الكتب والجوائز الأدبية، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف، تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق «من الآخر»، كانت مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية. وقدمت برنامج إذاعي بعنوان (كيميت تحت الاحتلال).