رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

الملكة ماكسيما تمزج بين نعومة الدانتيل وفخامة الألماس

الملكة ماكسيما
الملكة ماكسيما

نجحت الملكة ماكسيما في اختيار إطلالتها الساحرة التي تمزج بين الفخامة والأناقة في آن واحد؛ لتتصدر عناوين الصحف والمجلات العالمية وتكن الأبرز بين إطلالات الملكات في حفل تتويج الملك تشارلز الثالث، التى أقيمت أول أمس مراسم تاريخية.

 تألقت الملكة ماكسيما بإطلالة ناعمة، تمزج بين فخامة الدانتيل ونعومة القماش ذات اللون الأوف وايت، إذْ ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، بأكمام طويلة، صمم بشكل جذاب، وتزينت الملكة ماكسيما ببعض المجوهرات المرصعة بحبات الألماس.

أما من الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة زينته بقبعة ناعمة التصميم ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل ولون الوردي في الشفاه.

تفاصيل مراسم حفل تتويج الملك تشارلز الثالث، في السطور الآتية:

 وصل تشارلز، الذي كان أميرًا لويلز، إلى عرش بريطانيا بعد وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية في سبتمبر من العام الماضي، ليتم ترسيمه ملكًا بعد نحو تسعة أشهر من وفاة الملكة.

 

 الملك البريطاني المتوج هو تشارلز فيليب آرثر جورج‏، وقد وُلد في 14 نوفمبر 1948 من عام ويبلغ  75 عامًا.

 

 وُلد الملك تشارلز في قصر باكنجهام، وكان الحفيد البكر للملك جورج السادس والابن الأكبر للملكة إليزابيث.

 

 امتدت إليه الملكية، وفقًا لتسلسل تولي عرش المملكة، عقب وفاة والدته الملكة إليزابيث الثانية، التي وافتها المنية في 8 سبتمبر 2022.

 

 تبوأ تشارلز منصب الوريث الشرعي ودوق كورنوال ودوق روثيزاي منذ عام 1952، وهو أكبر وأقدم وريثٍ شرعي في تاريخ بريطانيا، وهو كذلك أقدم وريثٍ شرعي لمنصب أمير ويلز أيضًا، حينما تبوأ هذا المنصب في يوليو عام 1958.

الملكة ماكسيما (بالهولندية: Máxima)‏ (17 مايو 1971 -)، زوجة الملك في هولندا فيليم ألكساندر.

 

عن حياتها:

نشأت في بوينس آيرس بالأرجنتين، وتعلمت في المدرسة المتوسطة على أسس أرستقراطية بريطانية. وبعد إكمالها الدراسة درست الاقتصاد في «جامعة كاتوليكا» في الأرجنتين، وبعد تخرجها عملت بعام 1995 في بنوك عدة في نيويورك وذلك إلى عام 2000.

 

الزواج:

في إبريل من عام 1999 التقت في حفل بإشبيلية بولي العهد الهولندي الأمير ويليام ألكسندر، وفي أغسطس من نفس العام قضت عطلة معه ومع أسرتها، كتبت بعدها الصحف الهولندية عن توقعاتها بوجود علاقة حب بينهما، إلا أن الصحف اكتشفت أن والدها كان وزيرًا للزراعة في عهد الديكتاتور خورخه فيديلا والذي اختفى خلالها آلاف الناس، كما أن الصحف اكتشفت أيضًا أن والديها كانا يساندان الدكتاتور بشكل علني، وحدثت احتجاجات بهولندا على زواج وريث العرش منها كون الشك كان يدور حول أن والدها على الأقل كان يعلم بالإعدامات أثناء وجوده في السلطة، ومن بحث سري قامت به هولندا برئاسة رئيس الوزراء اتضح فيه بأن والدها كان على علم بالإعدامات لكنه لم يشترك شخصيًا بذلك، ولذلك تقرر منعه من حضور الزواج. وفي يوم عيد ميلادها الثلاثين منحت الجنسية الهولندية بعد قرار من البيت الملكي وذلك كي تتمكن من الزواج بالأمير وتصبح عضوة في العائلة المالكة، وفي 3 يوليو 2001 منح البرلمان الأمير ويليام ألكسندر الموافقة على الزواج منها، وتم الزواج في 2 فبراير 2002، وأنجبا ثلاث فتيات هما:

 

الأميرة كاترينا أماليا (ولدت بعام 2003).

الأميرة ألكسيا (ولدت بعام 2005).

الأميرة أرين (ولدت بعام 2007).