إلا كده!
المرتعشون المترددون لا مكان لهم فى المرحلة الراهنة من عمر الوطن، هذا وقت التجرد من المصالح الشخصية، وأوان أصحاب العزم والإصرار والرؤى المبدعة.
إلا كده!
المرتعشون المترددون لا مكان لهم فى المرحلة الراهنة من عمر الوطن، هذا وقت التجرد من المصالح الشخصية، وأوان أصحاب العزم والإصرار والرؤى المبدعة.