إلا كده
النشاط الملحوظ الذى يقوم به الرئيس السيسى مؤخراً فى الملف الليبى والملف السودانى تحديداً، يؤكد قدرة مصر بالفعل على استرداد مكانتها وتأثيرها فى القارة السمراء، لتكن رئاسة مصر للاتحاد الإفريقى نقطة انطلاق حقيقية نحو تعميق وترسيخ الدور الإقليمى والدولى لمصر.