رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

خلاف كبير حول الزواج الشفهي بعد علاقة عبدالله رشدي المشبوهة (فيديو)

زواج الداعية عبدالله
زواج الداعية عبدالله رشدي

 تشهد أوساط مواقع التواصل الاجتماعي، خلافًا كبيرًا حول الزواج الشفهي، خصوصًا بعد واقعة زواج الداعية عبدالله رشدي، التي اتهمته سيدة عراقية بهتك عرضها عبر الزواج الشفهي، ثم التنصل من كل وعوده لها بالزواج الرسمي.

 

اقرأ ايضًا.. عبدالله رشدي في ورطة جديدة.. جيهان تفضح علاقاته المشبوهة

 

 

وقال الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية الأسبق: عبر فتوى له أن الزواج الشفهي من دون ورق أو مأذون حلال إن استوفى الشروط، وهي: الإشهار والشهود.

 

وقال الدكتور خالد حمدي، أستاذ القانون بجامعة عين شمس، في حديث سابق، إن الزواج الشفهي من دون ورق غير قانوني، لأنه ينفي حقوق الزوجة والأبناء، في المقابل قال الدكتور جميل عبدالباقي، أستاذ القانون وعميد حقوق عين شمس، إن الزواج الشفهي لا يستلزم الورق فهو التلاقي بالقبول والايجاب، وهو صحيح لكنه لا يثبت النسب.

 

زواج الداعية عبدالله رشدي

 

وأكدت دار الإفتاء المصرية، أن

الزواج الشفهي صحيح حتى لو لم تتوفر فيه الأوراق الرسمية في السجلات الحكومية، طالما توافرت الأركان والشروط الشرعية.

 

 وادعت سيدة عراقية، تُدعى "جيهان" أنها كانت ضحية لـ عبدالله رشدي الذي لعب بها، وعند إصرارها على الزواج، تهرب منها بعد عقد زواج شفهي دون توثيقه في المحكمة، مؤكدة أنها ليست الضحية الأولى التي يستدرجها عبدالله رشدي، وهناك فتاة أُخرى حدث معها الأمر نفسه معه.

ورد الداعية الإسلامي عبدالله رشدي على مواقع التواصل الاجتماعي، تجاه ما تم اتهامه به قائلًا إنه “سيناريو خيالي وسيتم اتخاذ إجراءات قانونية ضدها”.