الشرقية تتجمل استعداداً لاستقبال عيد الفطر المبارك
وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، رؤساء المراكز والمدن والأحياء، بتكثيف الأعمال اليومية لرفع كفاءة مستوى النظافة والتجميل، فضلا عن سرعة إستكمال أعمال الرصف والتطوير الجارية، وتكثيف حملات رفع الاشغالات والباعة الجائلين من الشوارع والطرق العامة لتهيئة الأجواء المناسبة أمام المواطنين والزائرين؛ إستعدًا لعيد الفطر المبارك.
وقد قامت رئاسة حي ثان الزقازيق، بأعمال تجميل وغسل الأرصفة بمنطقة النجدة والصيادين، لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.
كما قامت رئاسة مدينة منشأة أبو عمر بمتابعة إستكمال دهان الأعمده الكهربائية بكافة الشوارع والميادين بألوان علم مصر، وقامت رئاسة مركز ومدينة الإبراهيمية بأعمال صيانة وإصلاح لأعمدة الإنارة العمومية بشارع بورسعيد أمام إدارة الطب البيطري، وشارع الحرية بمدخل المدينة طريق ههيا، وشارع المركز، وأمام السنترال بشارع الجمهورية، لتحسين جودة الإنارة العامة.
وتابعت رئاسة مركز ومدينة صان الحجر، أعمال غسل البلدورات والميادين وأعمال الدهانات بطريق المسلمية وشارع المركز ومدخل المنطقة الاثرية، لإظهار الشكل الحضاري والجمالي وصيانة أعمدة الإنارة، لتحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، كما اشتملت الأعمال على نظافة الشوارع الرئيسية وصيانة وتركيب لمبات الليد، وتغيير الأسلاك المتهالكة، وصيانة ودهان أعمدة الإنارة بحى طيبة.
وفي مركز ومدينة الحسينية، تم متابعة أعمال دهان البلدورات والأرصفة والأعمدة بمدخل المدينة من أجل إظهار المدينة بالشكل الحضاري والجمالي.
وفي مركز فاقوس بالتعاون مع الإدارة الصحية تم شن حملة لرش الحشرات الطائرة والذباب البالغ بجهاز التيفا بعدد من شوارع ومناطق المدينة «فاقوس البلد، المنيسي، موقف القرين، مدخل فاقوس بقرية جهينة» وعدد من الوحدات المحلية بنطاق المركز، وذلك للقضاء على الناموس والحشرات الطائرة.
وفي مركز مشتول السوق، تم شن حملات لإزالة الإشغالات والإعلانات المخالفة، وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيال غير الملتزمين، كما تم تركيب أعمدة إنارة بشارع عمر بن الخطاب، حفاظاً على سلامة وأرواح المواطنين.
كما قامت رئاسة مركز ومدينة كفر صقر بمتابعة أعمال الرصف والتطوير بشارع البحر، بوضع طبقة الأسفلت الناعمة، لسرعة دخولة الخدمة أمام حركة السيارات والمارة.
وأزالت رئاسة مدينة القنايات تراكمات القمامة من كافة تجمعاتها بنطاق المدينة، ونقلها للنقطة الوسيطة، تمهيدا لنقلها إلى المدفن الصحي ببلبيس.
