ننشر أسرار وكواليس حركة التنقلات داخل وزارة الداخلية
كشفت حركة الشرطة التى صدرت، الخميس، عن أكبر عملية تغيير عرفتها وزارة الداخلية، بتصعيد القيادات الشابة والوسطى إلى درجات كبرى.
كما حرص اللواءمجدي عبدالغفار وزير الداخلية على الدفع بقيادات شابة لتولى مناصب قيادية بهدف ضخ دماء جديدة معظمها من قيادات البحث الجنائي في العديد من مديريات الأمن والقطاعات الأمنية لتتمكن من الاضطلاع بمسئولياتها الأمنية واستكمال مسيرة تطوير منظومة العمل الشرطى وفق استراتيجية الوزارة فى المرحلة القادمة وترسيخ سياستها فى إعلاء مبدأ سيادة القانون والمواءمة بين تحقيق الأمن بمفهومه الشامل ومراعاة حقوق الإنسان وحسن معاملة المواطنين، ومن أمثال القيادات الكبري التى تم تقييمها بحسن الأداء ومعاملة المواطنين، اللواء طارق عطية مدير الإدارة العامة للعلاقات الإنسانية، الذى تم ترقيته مساعدا للوزير للإعلام والعلاقات، واللواءمجدى أنور وكيل مصلحة الجوازات، والذى تم ترقيته إلى مدير مصلحة الجوازات، وكذلك اللواء إيهاب عبدالرحمن مساعد وزير الداخلية للأحوال المدنية، واللواء سيد جاد الحق مساعد الوزير للأمن العام والذى تم ترقيته إلى مساعد الوزير للأمن الاجتماعى، واللواء عادل التونسي مساعدا لوزير الداخلية لأمن الإسكندرية، واللواء هشام لطفي مساعدا لوزير الداخلية لمنطقة غرب الدلتا، واللواء علاء شوقي مساعدا للوزير مدير أمن البحيرة، واللواء مجدى عبدالعال مديرا لأمن القليوبية.
كما شملت الحركة تغييرات مؤثرة فى بعض المواقع الشرطية سيكون لها مردودًا إيجابيًا على تطوير الأداء الأمنى وهذه التغييرات شملت عددًا من مساعدى الوزير ومديري