رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

شراء ملابس العيد "مبكرًا" يحقق ثلاث مزايا

شراء ملابس العيد
شراء ملابس العيد

ما كادت الأسرة المصرية تلتقط الأنفاس من الضغوط المالية المرتبطة بقدوم الشهر الفضيل، بعد أن فرغت من شراء ما تعتقد أنها احتياجات رمضان حتى بدأت تواجه التزامًا جديدًا مرتبطًا بشراء ملابس عيد الفطر.

بعض الأسر تفضل شراء ملابس العيد مع اقتراب الشهر رمضان من الانتصاف على أساس أن هناك فرصة جيدة للحصول على نوعية جديدة وتشكيلة متنوعة وأسعار معقولة إلى حد ما.

قرار شراء ملابس العيد مبكرًا لدى البعض يمثل خيارًا مفضلا فى الوقت الذى يسعى البعض الآخر الى تأخير عملية شراء ملابس العيد حتى اليوم الأخير من شهر رمضان أو قبيل انتهائه بيوم أو يومين .

ودائما تبقى هناك شكوى مستمرة من ارتفاع أسعار ملابس العيد  واختفاء النوعيات الممتازة لملابس الأطفال خصوصا فى ظل تداخل الميزانيات المطلوبة لشهر رمضان سواء بالاستعداد له أو بالاحتفال بعيده.

بعض الأسر بدأت عمليا إعداد ميزانيات ملابس العيد للأطفال لتدبير ما تحتاج إليه من أموال للوفاء بمتطلبات الشراء المفترض شرائها استعدادا لعيد الفطر السعيد .

عمليا إن شراء ملابس عيد الفطر قبل منتصف شهر رمضان يحقق مجموعة من المزايا وذلك على النحو التالى : -

اتساع فرصة الاختيار بالمفاضلة بين تشكيلات واسعة من الملابس المعروضة قبل أن تتناقص بفعل عمليات الشراء .
أفضلية الأسعار الى حد ما على اعتبار أنه كلما اقترب العيد تناقصت الكميات وتزايدت الأسعار .
الابتعاد عن زحمة الأسواق باعتبار أن كلما اقترب العيد تشهد الأسواق زحاما متزايدا.