عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

أهم 10 أفلام سينمائية تناولت قصص الغرام

بوابة الوفد الإلكترونية

فاتن حمامة صاحبة أشهر جملة حب في فيلم «نهر الحب».. وأغانى عبدالحليم فى «حكاية حب» ما زالت على القمة

ومطروح «شاهدة» علي قصة حب ليلي مراد وحسين صدقى على «شاطئ الغرام»

في السينما، هناك العديد من الأفلام التي جسدت الحب الحقيقى في الزمن الجميل، وعكست معانى التضحية والإخلاص، أهمها فيلم «نهر الحب» إنتاج 1962 بطولة فاتن حمامة وعمر الشريف وزكي رستم، إخراج عزالدين ذو الفقار، تناول قصة فتاة تضحي بنفسها وتتزوج من رجل يكبرها بـ40 عاماً من أجل سعادة أخيها وزوجته. وتصادف الحب الحقيقي بعد الزواج وتضحي بحياتها في النهاية.

أجمل ما في هذا الفيلم الجملة الأخيرة بصوت سيدة الشاشة «من أراد أن يسعد فليفتح في قلبه مجرى لنهر من الحب».

أما فيلم «حكاية حب» إنتاج 1959 بطولة عبدالحليم حافظ ومريم فخر الدين ومحمود المليجى وعبدالسلام النابلسى وفردوس محمد، إخراج حلمي حليم.

جسد هذا الفيلم قصة حب رائعة بين شاب فقير يبحث عن النجاح في مجال الغناء، وفتاة ثرية أرستقراطية. وقبل أن يتزوجا يكتشف أنه مريض ومهدد بالموت فيقرر التضحية بحبه الكبير. غنى عبدالحليم في هذا الفيلم مجموعة من الأغنيات عبرت عن الحب الحقيقي «بتلومونى ليه» و«في يوم في شهر في سنة» و«بحلم بيك» و«حبك نار»، وهي الأغاني التي مازالت الأهم بين العشاق.

وفيلم «بين الأطلال» إنتاج 1958 تأليف يوسف السباعى بطولة فاتن حمامة وعماد حمدي وإخراج عزالدين ذو الفقار.

في هذا الفيلم جمع الحب بين الكاتب الشهير محمود «متزوج» وفتاة في عمر الزهور، تحول الظروف دون أن يسعدا بحبهما ويصاب محمود في حادث سيارة ويموت وقبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة يكتب قصة حب ويشاء القدر أن يتزوج ابن محمود من ابنة مني بعد سنوات طويلة.

«رد قلبى» إنتاج 1957 بطولة مريم فخر الدين وشكرى سرحان وحسين رياض وفردوس محمد وصلاح ذوالفقار، إخراج عزالدين ذو الفقار.

جمع هذا الفيلم بين نوعين من الحب الأول، حب الوطن لدرجة الغناء، والثاني قصة الحب العاطفية بين على ابن الجنايني والأميرة إنجى ابنة الأمير وتكلل قصة الحب بالزواج بعد قهر العديد من المصاعب.

«علمونى الحب» إنتاج 1956 بطولة سعد عبدالوهاب وإيمان وأحمد رمزى وعبدالسلام النابلسى.

تناول هذا الفيلم قصة حب ناعمة تجمع بين مدرس الموسيقي وتلميذته في نفس الوقت يقع صديق عمره في حب التلميذة ويقرر الصديق التضحية بحبه من أجل سعادة صديق عمره.

«الحب الضائع» إنتاج 1970 تأليف الدكتور طه حسين بطولة سعاد حسني ورشدي أباظة وزبيدة ثروت.

تناول الفيلم قصة حب تجمع بين محام وصديق زوجته الأرملة التي تعاني من الفراغ والوحدة ويدفع المحامي الثمن بابتعاد زوجته عنه بعد اكتشافها علاقة الحب، ثم مصرع الحبيبة في حادث سيارة وضاع الحب بسبب الخيانة.

«زمان يا حب» إنتاج 1972 بطولة فريد الأطرش وزبيدة ثروت وليلي طاهر ويوسف وهبي، إخراج عاطف سالم.

تناول الفيلم قصة حب تجمع بين مطرب كبير مشهور

وابنة شقيقه رجل يعمل لديه تصغره بسنوات، وبسبب عدم التكافؤ يضطر للابتعاد عنها ويضحي بحب عمره، ويغني في نهاية الفيلم «زمان يا حب».

«حبيبى دائماً» إنتاج 1980 بطولة نور الشريف وبوسي وإخراج حسين كمال، وهو الفيلم الأبرز نظراً للعواطف التي كانت القصة تتمتع بها.

تناول الفيلم قصة حب رائعة بين طالب وطالبة في كلية الطب وبسبب الفقر يبتعد عنها وتقرر الزواج من رجل ثرى يعيش في الخارج، لكن يتم الطلاق لتعود لحبها وبعد أن يتفقا علي الزواج ويتزوجا بالفعل تصاب بمرض خبيث وتموت في النهاية علي شاطئ البحر بصحبة حبيبها. فيلم رومانسى رائع أعاد الرومانسية للسينما المصرية.

«حافية علي جسر الذهب» إنتاج 1976 بطولة ميرفت أمين وحسين فهمي وعادل أدهم ونجوي فؤاد.

جسد هذا الفيلم علاقة حب بين ممثلة ناشئة ونجم سينمائى شهير حيث يتدخل أحد كبار رجال الدولة للتفريق بينهما طمعاً في الفنانة الناشئة وتضطر في النهاية لقتل هذا الرجل بعد أن أفسد حياتها وحرمانها من حبها الكبير. الفيلم مأخوذ عن رواية غادة الكاميليا.

«حبيب الروح» إنتاج 1950 بطولة ليلي مراد وأنور وجدى ويوسف وهبى.

تناول الفيلم قصة امرأة تعيش مع زوجها في سعادة يدخل حياتهما فنان موسيقى يقنع المرأة بالغناء خاصة أنها كانت تتمتع بصوت جميل.

ويعتقد الزوج أن هناك علاقة بينهما ويقرر طلاقها، وتضطر لاحتراف الغناء. يشعر الزوج بالندم ويطلب منها العودة بعد أن تغنى له «يا حبيب الروح فين أيامك» و«وحشتني ووحشني كلام» وتضحي بالشهرة والمال من أجل أن تعيش مع زوجها التي تحبه.

تلك كانت 10 أفلام عبرت عن الحب الحقيقي، وهناك أعمال أخرى مثل «شاطئ الغرام» حيث قصة الحب بين الفتاة التي تعيش في مطروح ليلي مراد وابن القاهرة حسين صدقي ويلتقيان علي أحد شواطئ مطروح وهو منذ ذلك التاريخ سمى الشاطئ على اسم الفيلم «شاطئ الغرام». والصخرة التي غنت عليها أطلق عليها صخرة ليلي مراد.