«أم كلثوم» و«حليم» أبرز من غنى للعشاق

كوكب الشرق الراحلة أم كلثوم دغدغت مشاعر الملايين في أغانيها التي عبرت عن الحب. نذكر البعض منها مثل: «سيرة الحب» التي غنتها عام 1962، تأليف الشاعر الرقيق الراحل مرسى جميل عزيز، ألحان الفذ بليغ حمدى.

و«الحب كده» تأليف عبدالفتاح مصطفى، ألحان رياض السنباطى.

و«أنت عمرى» تأليف أحمد شفيق كامل، ألحان محمد عبدالوهاب.

و«الحب كله» تأليف أحمد شفيق كامل، ألحان بليغ حمدى، و«ألف ليلة وليلة» تأليف مرسي جميل عزيز، ألحان بليغ حمدى.

و«كل ليلة وكل يوم»، تأليف مأمون الشناوى، ألحان بليغ حمدى.

و«دارت الأيام»، تأليف مأمون الشناوى، ألحان محمد عبدالوهاب.

و«ليلة حب» تأليف أحمد شفيق كامل، ألحان محمد عبدالوهاب.

و«فات الميعاد» و«سهران لوحدى» و«رق الحبيب» كلمات أحمد رامى، ألحان محمد القصبجى.

«وهجرتك»، و«أغداً ألقاك»، و«هذه ليلتى»، ولا ننسي رائعتها الخالدة «الأطلال» و«بعيد عنك» و«اسأل روحك» و«يا مسهرنى».

روائع خالدة مازالت تعبر عن الحب بجميع صوره ومازالت روائعها تجذب العاشقين في عالمنا العربى.

العندليب الراحل عبدالحليم حافظ رمز الرومانسية والمشاعر الصادقة عبر عن الحب في عشرات الروائع الغنائية. نذكر منها «حبك نار» و«الليالى» و«أهواك» و«حبيبها» و«يا خلي القلب» و«بتلومونى ليه» و«أحضان الحبايب» و«يا خلي القلب»، «أي دمعة حزن لا» و«زى الهوى» و«حاول تفتكرنى» و«أعز الناس حبايبنا» و«بحلم بيك» و«بحلم بيوم» و«حاول تفتكرنى». وعبر عن قصة الحب المتكاملة في «فاتت جنبنا»، وحالة اليأس من الطريق المسدود في «قارئة الفنجان» وبعد رحيله ظهرت «حبيبتى من تكون».

وظهرت بعد حليم وثومة تجارب كثيرة لمطربين آخرين لكن تبقى أم كلثوم وعبدالحليم هما الأبرز وأكثر من عبرا عن الحب بكل معانيه.