عاجل
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين
رئيس حزب الوفد
د.عبد السند يمامة
رئيس مجلس الإدارة
د.أيمن محسب
رئيس التحرير
د. وجدى زين الدين

في الذكرى الخامسة.. التنحي بين "مبارك وشبيهه"

مبارك
مبارك

اهتم علماء الفلك فى العالم العربى، بالرئيس المخلوع حسني مبارك، فور تنحيه في 11 فبراير 2011.
في أول كل عام يحرص علماء الفلك على إطلاق تنبؤاتهم بشأن "مبارك"، ودائما يتفق معظم علماء الفلك على التنبوء بشأن وفاته أو براءته فى قضايا متهم فيها.
لم يقتصر الأمر على التنبؤ بوفاة مبارك فقط، لكن منذ تنحيه وحتى الآن، تنطلق شائعات بشأن (دخوله فى غيبوبة أو وفاته) عبر مواقع التواصل الاجتماعى (فيسبوك وتويتر)، وتنتشر بصورة سريعة، وتصدر أكثر من مرة هاشتاج "وفاة مبارك"، و"مبارك مات" قائمة الأكثر تداول على مواقع التواصل الاجتماعي.
كما انتشرت شائعات على المواقع الإلكترونية، وبعد لحظات من نشرها، تنشر تكذيب وتأكيد استقرار حالته الصحية بناء على نفى مقربون له.

لم تنحصر الشائعات داخل نطاق مصر، لكن مواقع وصحف إسرائيلية نشرت شائعة موت مبارك فى 4 نوفمبر 2015 مستندة إلى تقارير من الحكومة المصرية، ما دفع مستشفى المعادي العسكري التي يمكث فيها إلى نشر بيان يؤكد استقرار حالته الصحية.
فيما يراوغ كثيرون - منذ سنوات - بشأن "شبيه"مبارك الذى

يلعب شخصيته أمام الشعب المصرى والعالم أجمع، والاعتقاد بقيامه بمهامه الرئاسية قبل التنحى، وكانت انطلقت شائعة بوفاة مبارك عام 2004 أثناء إجرائه عملية استئصال ورم في المانيا، قبل انتخابات الرئاسة عام 2005، من ذاك الوقت ويعتقد البعض أن الرئيس مبارك مات بالفعل وأن من نراه على شاشات التليفزيون هو شبيه، ما جعل البعض يبحث فى صور مبارك القديمة ويحاول استنباط اى اختلاف يؤكد صحة الشائعة، ومن ضمن الطرائف المتعلقة بشبيه مبارك عندما شهدت قاعة المحكمة بأكاديمية الشرطة (محاكمة مبارك) فى3 اغسطس 2011 م، بتأكيد حامد سيد مكى المحامي، للقاضي أن مبارك مات مطالبًا بعمل تحليل الحامض النووي لجمال وعلاء ومطابقتهم بتحليل مبارك.