بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

أريانا غراندي تروي كواليس الترويج لفيلم ويكيد بين الحماس ولحظة غير مريحة

أريانا غراندي
أريانا غراندي

تستقبل أريانا غراندي مرحلة فيلم ويكيد باعتبارها واحدة من أكثر الفترات إشراقا وتأثيرا في مسيرتها الفنية. 

وتؤكد المغنية والممثلة الأمريكية أنها عاشت تجربة مليئة بالشغف والامتنان منذ لحظة انضمامها إلى المشروع وحتى جولة الترويج العالمية التي رافقته.

تعترف بتفاصيل غير متوقعة خلال الترويج

تشارك غراندي جمهورها جانباً صريحاً من تجربتها الترويجية عندما تكشف عن لحظة واحدة شعرت خلالها بعدم الارتياح. 

وتشير إلى أن هذه اللحظة لم تكن مرتبطة بالعمل الفني نفسه بل بإحدى المبادرات الترويجية المرتبطة بالفيلم.

تكشف عن وجبة ترويجية أربكتها

تتحدث غراندي عن وجبة ترويجية ذات طابع خاص تم إطلاقها ضمن حملة التسويق لفيلم ويكيد. 

وتوضح أنها شعرت بالانزعاج من الفكرة رغم حبها العميق للمسرحية والفيلم. وتمتنع عن الخوض في تفاصيل دقيقة لكنها تلمح إلى أن التجربة بدت غريبة مقارنة بالأجواء الساحرة التي أحاطت بالمشروع ككل.

تؤكد حبها العميق لمسرحية ويكيد

تشدّد غراندي على أن شعورها تجاه تلك اللحظة لا يقلل إطلاقا من عشقها لمسرحية ويكيد. 

وتصف العمل بأنه جزء أصيل من رحلتها الإبداعية وأنه منحها فرصة نادرة للتعبير الفني والعودة إلى جذورها المسرحية.

تستعد بحماس للعودة إلى SNL

تتزامن تصريحات غراندي مع استعدادها للظهور كمقدمة لبرنامج ساترداي نايت لايف للمرة الثالثة. وتعبر عن حماسها الكبير لهذه التجربة خاصة مع مشاركة الفنانة الأسطورية شير كضيفة موسيقية في الحلقة.

تعبّر عن دهشتها من مشاركة شير المسرح

تصف غراندي شعورها تجاه العمل مع شير بالذهول والإعجاب. وتقول إنها لا تكاد تصدق أنها ستشارك المسرح مع فنانة شكلت جزءا مهما من تاريخ الموسيقى العالمية. وتؤكد أن هذه اللحظة تمثل حلما تحقق بعد سنوات من الإعجاب.

تستعيد شغفها الفني من خلال غليندا

تتحدث غراندي بصدق عن تأثير دور غليندا عليها شخصيا. وتوضح أن العمل أعاد إشعال شرارة الإلهام بداخلها وساعدها على إعادة التواصل مع حبها للأداء ورواية القصص في فترة كانت تبحث فيها عن معنى فني جديد.

ترسم ملامح مرحلة مهنية متجددة

تظهر تجربة ويكيد باعتبارها نقطة تحول في مسيرة أريانا غراندي. وتبرهن أن هذا الفصل من حياتها المهنية مليء بالبهجة والتجدد حتى مع وجود تفاصيل غريبة تفضل نسيانها. وتؤكد أن ما يبقى في الذاكرة هو الإلهام والفرح الذي منحها إياه هذا العمل.