أبويا كان في الحمام ومأجرمش.. ابن سائق محمد صبحي يكشف مفاجآت جديدة عن واقعة الأوبرا
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي “سكرين شوت” منسوبة لرجل يزعم أنه ابن سائق الفنان محمد صبحي صاحب واقعة الأوبرا الشهيرة، التي انفعل فيها عليه بسبب اختفائه وقت مغادرته مما تسبب في شعور الفنان بالإجهاد نتيجة تكدس الجمهور حوله، وذلك بعد تكريمه بمهرجان آفاق المسرحي بمسرح الهناجر بدار الأوبرا المصرية.
أول تعليق من ابن سائق محمد صبحي بعد واقعة الأوبرا
دافع الرجل عن والده مشيرًا إلى أنه لم يقصر في عمله عن قصد، حسبما أشار البعض، فهو شخص ملتزم في عمله ويتجاوز الستين من العمر لكنه اضطرّ لمغادرة السيارة في هذا الوقت، ولم يصدر منه شيء يستحق كم الإهانة التي تعرض لها بحسب وصفه.
وجاءت رسالة ابن سائق محمد صبحي كالآتي: “الراجل اللي بيجري وراه ده هو أبويا واللي حصل إن أبويا راح الحمام للعلم هو عنده ٦٥ سنة يعني مش صغير لما طلع هو مكلموش لأنه مش بيطلع معاه كتير أصلا هو سواق أخته مدام سلوى عشان كده هو كان بيكلمها لما خرج”.
وأضاف: “أبويا غلط اه معترضتش … بس اللي حصل ده عيب جدا أنا لاقيت ناس عمالة تقول السواق مهمل والسواق مش عارف أيه ولازم يقف جنب العربية موقف طبيعي جدا ووالدي طول عمره سواق وبيحصل مع كل الناس نفس الموقف ده وعادي بيعدي هو مأجرمش”.
وأردف: “ حبيت أوضح عشان الراجل ميبقاش متهان قدام العالم كله وكمان ألاقي كلام وحش من ناس لا عارفة ولا فاهمة اللي حصل”.
واختتم رسالته قائلًا: “على فكرة أنا أبويا كان شغال مع واحد ومشي بسبب أنه قاله اغسل العربيات وده مش شغله … يعني أبويا مش بيزل نفسه ولا هو اللي عمل كده في نفسه زي ما الناس بتقول”.