ارتفاع سعر اليورو أمام الجنيه المصري بالبنوك اليوم الخميس 27-11-2025
سجل سعر اليورو الأوروبي، ارتفاعًا اليوم الخميس 27 نوفمبر 2025، أمام الجنيه في البنوك المصرية، وبلغ سعر اليورو في البنك المركزي المصري 55.12 جنيه للشراء، و55.28 جنيه للبيع، وسعر اليورو في البنك الأهلى المصري 55.04 جنيه للشراء، و55.38 جنيه للبيع، وسعر اليورو في بنك مصر 55.12 جنيه للشراء، و55.38 جنيه للبيع.
سعر اليورو داخل البنوك الرئيسية كالتالى:
سعر اليورو في البنك المركزي المصري
55.12 جنيه للشراء
55.28 جنيه للبيع.
سعر اليورو في البنك الأهلى المصري
55.04 جنيه للشراء.
55.38 جنيه للبيع.
سعر اليورو في بنك مصر
55.12 جنيه للشراء.
55.38 جنيه للبيع.
سعر اليورو في بنك الاسكندرية
55.17 جنيه للشراء.
55.42 جنيه للبيع.
سعر اليورو في البنك التجارى الدولي
55.12 جنيه للشراء.
55.36 جنيه للبيع.
سعر اليورو في مصرف أبو ظبى الاسلامى
55.23 جنيه للشراء.
55.57 جنيه للبيع.
سعر اليورو في بنك البركة
55.09 جنيه للشراء.
55.33 جنيه للبيع.
سعر اليورو في بنك قناة السويس
55.18 جنيه للشراء.
55.42 جنيه للبيع.
قال محلل الأسواق المالية في شركة "EasyMarkets"، خالد الخطيب، إن الذهب واصل التداول فوق مستويات 4000 دولار للأونصة دون أن يكسرها، مشيراً إلى أن الارتفاعات الأخيرة جاءت نتيجة تحول واضح في توقعات الفائدة؛ فبعدما كانت الأسواق تسعر الأسبوع الماضي احتمالات متساوية بين التثبيت والخفض، ارتفعت توقعات خفض الفائدة في اجتماع ديسمبر إلى 85%.
وأضاف الخطيب في مقابلة مع "العربية Business" أن الذهب استوعب بالفعل هذا السيناريو، ما يفسر حركته العرضية عند مستويات مرتفعة، في تكرار لما حدث بين أواخر أبريل وبداية أغسطس قبل موجة الصعود التي أعقبت بيانات سوق العمل واجتماع جاكسون هول.
وأشار إلى أن أي تصعيد جيوسياسي بين الولايات المتحدة والصين، أو صدور بيانات ضعيفة لسوق العمل الأميركي، أو تطورات مرتبطة بملف تايوان، قد يعيد الذهب إلى النطاق 4380–4400 دولار للأونصة.
وأفاد بأن الفضة مرشحة للاستفادة من أي موجة صعود جديدة للذهب، إلى جانب دعم آخر يأتي من الطلب الصناعي المرتبط بتوسع تطبيقات الذكاء الاصطناعي، قائلاً :"إن هذه العوامل قد تدفع الفضة لاختراق مستوى 55 ثم التوجه نحو 60، وفق قوة الطلب العالمي وتسارع تبني الصناعات المتقدمة".
وأوضح أن الدولار الأميركي انخفض من مستوى 100.2 إلى نحو 99.5، وقد يتعرض لضغوط إضافية في حال تعززت توقعات خفض الفائدة، ما قد يدفعه نحو 98. وعلى المدى الفني، يعد مستوى 96.5 يمثل دعماً محورياً قد يعيد الدولار اختباره قبل أن تتضح اتجاهاته اللاحقة.
تدخلات محدودة الفعالية
وأكد أن التدخلات السابقة لدعم الين الياباني كانت مكلفة وغير قادرة على تغيير الاتجاه العام، إذ كان المستثمرون يستغلون الانخفاضات لإعادة الشراء. ومع احتمالات خفض الفائدة في الولايات المتحدة مقابل رفع محتمل من بنك اليابان، قد يتجه الين إلى 150، وربما إلى 142 إذا اتسعت الفجوة بين سياسات البلدين.
وفيما يتعلق بالجنيه الإسترليني، أشار الخطيب إلى أن الضغوط تمتد إلى ما هو أبعد من ملف الموازنة، إذ يعاني الاقتصاد البريطاني من ارتفاع التضخم وضعف النمو، بينما يفتقر بنك إنجلترا إلى مساحة كافية للمناورة، قائلاً :"إن هذه العوامل قد تدفع الجنيه للعودة إلى مستوى 1.25 خلال الفترة المقبلة".