تامر عاشور يحتفل باقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير: "مصر أم الدنيا وقلب العالم"
عبر المطرب تامر عاشور عن حبه العميق لمصر، تزامنًا مع اقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير، الذي ينتظره العالم كأحد أبرز الأحداث الثقافية العالمية.
شارك الفنان تامر عاشور جمهوره عبر حسابه الرسمي على موقع "إنستجرام" صورةً توثق لحظة الاستعداد لافتتاح المتحف المصري الكبير، معبرًا عن مشاعره الوطنية بكلمات صادقة.
وأعرب عاشور عن اعتزازه وانتمائه لوطنه قائلاً: “مصر أم الدنيا وقلب العالم، عايز أقولك إني بحبك، طفولتي وشبابي مالهمش قيمة من غير العيشة فيكي وسط أهلي وناسي، بحلاوتك ومرك مصر، يا رب بارك في الحدث العظيم العالمي اللي هيتم بمشيئة الله كمان يومين وسط أنظار العالم، وارفع قدر بلدي لأعلى مكانة”.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.