مواعيد فتح وإغلاق المحلات بعد تطبيق التوقيت الشتوي
 
 
تبدأ الحكومة في تطبيق مواعيد فتح وإغلاق المحلات والمنشآت التجارية والمطاعم والمقاهي وفقًا للتوقيت الشتوي، وذلك اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر من كل عام تنفيذًا لقرار الوزير رقم 456 لسنة 2020 المنظم لمواعيد التشغيل الرسمية في فصلي الصيف والشتاء.
ويأتي القرار في إطار خطة الدولة لترشيد استهلاك الطاقة وتنظيم العمل بالمنشآت التجارية بما يحقق الانضباط في الشارع المصري ويراعي احتياجات المواطنين وأصحاب الأنشطة المختلفة.
تفتح المحلات العامة والمراكز التجارية أبوابها يوميًا في تمام الساعة السابعة صباحًا وتغلق في العاشرة مساءً، على أن يتم مدّ فترة العمل حتى الحادية عشرة مساءً في أيام الخميس والجمعة والإجازات الرسمية، وذلك بهدف منح المواطنين فرصة للتسوق في نهاية الأسبوع والعطلات.
أما المطاعم والكافيهات والبازارات فتبدأ العمل من الساعة الخامسة صباحًا وتستمر حتى منتصف الليل، على أن يُمد العمل حتى الواحدة صباحًا في عطلات نهاية الأسبوع والإجازات الرسمية، مع السماح بخدمة التيك أواي وخدمة التوصيل للمنازل على مدار أربعٍ وعشرين ساعة دون التقيد بمواعيد الغلق.
وفيما يتعلق بالورش والأعمال الحرفية داخل الكتل السكنية، فقد تقرر أن تبدأ مواعيد تشغيلها من الثامنة صباحًا وحتى السادسة مساءً، مع استثناء الورش الواقعة خارج المناطق السكنية أو تلك التي تتصل بخدمات الطوارئ كإصلاح السيارات والمعدات، حيث يُسمح لها بالعمل بعد المواعيد الرسمية عند الحاجة.
ويُستثنى من هذه القرارات عدد من الأنشطة الحيوية التي تخدم المواطنين بشكل يومي مثل محلات البقالة والسوبرماركت والميني ماركت والصيدليات والمخابز والأفران ومحطات الوقود وأسواق الخضر والفاكهة خارج الكتل السكنية، حيث يُسمح لها بالعمل على مدار اليوم لتلبية احتياجات السكان.
ويهدف تطبيق المواعيد الشتوية إلى تقليل استهلاك الكهرباء وتحقيق الانضباط والأمن في الشارع المصري والحد من التكدس والضوضاء في ساعات الليل، إضافة إلى توفير بيئة عمل مناسبة للتجار والعاملين. وتبدأ هذه المواعيد اعتبارًا من الجمعة الأخيرة من شهر أكتوبر، لتستمر حتى الخميس الأخير من شهر أبريل، موعد بدء تطبيق التوقيت الصيفي من جديد.
مصر علي موعد مع التاريخ في افتتاح المتحف المصري الكبير
- بدأت مصر تخطط لإنشاء أكبر متحف للآثار في العالم منذ أكثر من عشرين عامًا ويجمع بين عبق الماضي وروح الحاضر.
- وضع حجر الأساس للمتحف المصري الكبير عند سفح أهرامات الجيزة، في موقع فريد يجمع بين أعظم رموز التاريخ الإنساني في عام 2002
- مر المشروع بعدة مراحل من البناء والتصميم، شارك فيها مئات الخبراء والمهندسين من مصر والعالم، حتى تحول الحلم إلى حقيقة ملموسة على أرض الجيزة.
- واجه المشروع تحديات كثيرة، لكن الإرادة المصرية لم تتراجع لحظة واحدة وفي كل عام، كانت تقترب الخطوة أكثر من الافتتاح الكبير.
- يقف المتحف المصري الكبير جاهزًا ليستقبل زواره من كل أنحاء العالم، واجهة زجاجية ضخمة تطل على الأهرامات، وقاعات عرض مجهزة بأحدث تقنيات الإضاءة والحفظ والعرض المتحفي.
- أكثر من خمسين ألف قطعة أثرية تعرض داخل هذا الصرح، من بينها المجموعة الكاملة للملك توت عنخ آمون لأول مرة في التاريخ، داخل قاعة مصممة لتأخذ الزائر في رحلة إلى قلب مصر القديمة.
- من أهم مقتنيات توت عنخ آمون التي ستعرض في المتحف ( التابوت الذهبي- قناع الملك- كرسي العرش- والخنجر).
- يضم المتحف تمثال الملك رمسيس الثاني الذي استقر في موقعه المهيب داخل البهو العظيم.
- في الأول من نوفمبر، تفتتح مصر أبواب المتحف المصري الكبير للعالم أجمع، افتتاح يعد صفحة جديدة في تاريخ الحضارة، واحتفاء بجهود أجيال عملت على صون تراث لا مثيل له.
- المتحف المصري الكبير ليس مجرد مبنى بل رسالة من مصر إلى العالم، بأن الحضارة التي بدأت هنا لا تزال تنبض بالحياة.
المتحف المصري الكبير
الفراعنة
مصر 
العالم 
الحضارة 
توت عنخ امون 
الرئيس السيسي 
موكب الملوك 
الجيزة 
الأهرامات
