بالأسماء.. إصابة 12 فتاة في انقلاب ميكروباص وردية بالمنوفية

صرح مصدر طبي من داخل مستشفى السادات المركزي بمحافظة المنوفية تفاصيل جديدة بشأن حادث انقلاب ميكروباص وردية عمال على طريق الخطاطبة – السادات بمحافظة المنوفية، والذي أسفر عن إصابة 12 فتاة من العاملات صباح اليوم.

وأوضح المصدر، أن أعمار المصابات تتراوح ما بين 14 و50 عامًا، وأن جميع الإصابات طفيفة، تنوعت بين سحجات وكدمات بسيطة، دون وجود أي حالات خطرة.

وجاءت أسماء المصابين كالآتي: ندى محمد عبد الحميد، 21 سنة، ياسمين أسامة عبد البر، 18 سنة، علي محمد عبد الحميد، 14 سنة، آية مجدي مصطفى، مريم إبراهيم محمد كساب، 16 سنة، نسمة محمد عبد الحميد السيد، 18 سنة، فاطمة عبد العاطي إسماعيل، 40 سنة، محمود عبد الله أحمد، أحمد مصطفى أحمد محمد، 15 سنة، شربات السيد عبد المقصود، 50 سنة، سماح جمال أحمد، 17 سنة، مي محمد السيد عبد الله، 18 سنة، رقية إبراهيم محمد، 17 سنة، حبيبة عبد المولى حجازي، 18 سنة.

وأكد أن المصابات يتلقين الرعاية والإسعافات اللازمة داخل المستشفى، ومن المقرر السماح بخروجهن عقب الانتهاء من الإجراءات الطبية والاطمئنان على استقرار حالتهن الصحية بشكل كامل.

وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت إخطارًا بانقلاب ميكروباص وردية بطريق الخطاطبة – السادات، وعلى الفور انتقلت قوة من الشرطة إلى مكان الواقعة، كما جرى الدفع بعدد من سيارات الإسعاف لنقل المصابات إلى مستشفى السادات المركزي.

وحررت الجهات المعنية محضرًا بالواقعة، مع اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، فضلًا عن إعادة تسيير الحركة المرورية على الطريق عقب الحادث.

وفي صباح اليوم أصيبت 12 فتاة في حادث انقلاب ميكروباص كان يقل عددًا من الفتيات العاملات على طريق الخطاطبة - السادات
وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء علاء الجاحر، مدير أمن المنوفية، إخطارًا من مأمور مركز شرطة السادات، بانقلاب ميكروباص وردية عمال محمل بعدد من الفتيات بطريق الخطاطبة – اليافطة، ووقوع عدد من الإصابات

جرى الدفع بسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، ونقل المصابات إلى مستشفى السادات المركزي لتلقي الإسعافات والإجراءات الطبية اللازمة.

وأكد مصدر طبي بالمستشفى أن الإصابات جميعها طفيفة، وجارٍ التعامل معها على الفور، وسيتم السماح بخروج الحالات بعد الاطمئنان على استقرار حالتهن الصحية.

فيما حررت الجهات الأمنية محضرًا بالواقعة، وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، مع تسيير الحركة المرورية على الطريق عقب الحادث.