بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

تارا عماد تخطف الأنظار بإطلالة رياضية في أحدث ظهور

تارا عماد
تارا عماد

شاركت الفنانة تارا عماد جمهورها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام صورة جديدة، ظهرت خلالها بإطلالة رياضية، لتخطف أنظار متابعيها الذين تفاعلوا مع الصور بإعجاب كبير.

 

وظهرت تارا عماد ببنطال وتوب مجسمين باللون الوردي الفاتح، مما أبرز قوامها الممشوق وأنوثتها، كما تزينت بمجموعة من الإكسسوارات المميزة، كما فضلت رفع خصلات شعرها بصيحة الكعكة، لتتناسم مع الإطلالة وتبرز جمال ملامحها.

ويذكر أنه قد أعلن صنّاع فيلم "درويش" عن انتهاء تصويره، حيث تشارك في بطولته إلى جانب النجم عمرو يوسف، والفنانة دينا الشربيني، ومصطفى غريب، ومحمد شاهين، وخالد كمال، وأحمد عبد الوهاب.

 

وكشفت تارا عماد عن تفاصيل الفيلم والشخصية التي تؤديها، وكواليس العمل الذي يتضمن أكشن ومطاردات، وتدور أحداثه في الأربعينيات، وتحدثت عن حبها للتطور وتجربة أدوار جديدة ومختلفة، وعن الاختلاف بين "درويش" وأعمالها السابقة، بالإضافة إلى أعمالها التي صدرت في بداية العام والمنتظر صدورها، معبرة عن حماسها لردود أفعال الجمهور حول الفيلم.

 

وأوضحت الفنانة تارا عماد أن فيلم "درويش" يمثل تجربة مختلفة تمامًا عن أعمالها السابقة، حيث إن الشخصية التي تقدمها تنتمي إلى عالم الأكشن والمطاردات، مما تطلب منها استعدادًا بدنيًا خاصًا وتدريبًا مكثفًا على مشاهد الحركة، كما تتميز الشخصية بالقوة والذكاء، بحسب تعبيرها.

 

وأشارت الفنانة الشابة إلى أن هذا النوع من الأدوار يمثل تحديًا حقيقيًا لها، لأنه يعتمد على التعبير بالصورة والحركة أكثر من الحوار، وأضافت أن التجربة أضافت الكثير لها على المستوى الفني.

 

وذكرت تارا عماد أن كواليس تصوير الفيلم كانت مليئة بالحماس والطاقة الإيجابية، بفضل فريق العمل المتعاون والملتزم، وعلى رأسه الفنان عمرو يوسف والفنانة دينا الشربيني.

 

وأكدت أن أجواء التصوير لم تخلُ من المرح وروح العائلة، وانعكست هذه الروح على الأداء أمام الكاميرا. وكان انتهاء التصوير مناسبة للاحتفال بين جميع أفراد الفريق، مما يعكس حالة الانسجام التي جمعتهم طوال فترة العمل.

 

ولفتت تارا عماد إلى أن فيلم "درويش" يتميز بديكوراته وأجوائه المستوحاة من أربعينيات القرن الماضي، مما جعل التجربة أكثر متعة وإثراءً على المستويين البصري وتفاصيل الشخصيات. كما يمزج العمل بين الأكشن والكوميديا في قالب تاريخي، مما يمنحه جاذبية لجمهور متنوع.