365 يومًا.. الطيران المدنى.. إنجازات تُبرز قوة الدولة «5»

القابضة للمطارات.. خدمات متطورة تعكس رؤية مستقبلية

مطار القاهرة الدولى.. أداء استثنائى يعزز المنافسة الدولية

طفرة فى أداء المطارات بدعم خطط استراتيجية

إعادة هيكلة البنية التحتية وزيادة القدرة الاستيعابية بالمطارات

ارتفاع حركة الطائرات والركاب مؤشر للانتعاش السياحى

تطبيق معايير دولية للأمن والجودة فى المطارات المصرية

التحول الرقمى لتسهيل تجربة المسافرين وتحقيق انضباط تشغيلى

تنويع الإيرادات غير الملاحية وخطط للاستدامة الطاقية

دعم الكوادر البشرية ببرامج تدريب وتأهيل شاملة

نمو مستدام فى حركة الطائرات والركاب بمعدل سنوى قوى

تحسين معدلات رضا العملاء بتطوير الخدمات التشغيلية

فى الثالث من يوليو الماضى ٢٠٢٥ أكمل الدكتور سامح الحفنى عاما كاملا وزيرا للطيران المدنى ومنذ توليه حقيبة الوزارة، رسم الطيار سامح الحفنى ملامح مرحلة جديدة من العمل المؤسسى المتطور فى قطاع حساس يُعد من الأعمدة الاستراتيجية للدولة المصرية. وبحسب التقارير الرسمية الصادرة عن الوزارة ومؤسسات الدولة، – تقارير الأداء 2023-2025.. وبيانات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء.. والمنظمات الدولية والإقليمية المعنية بصناعة الطيران المدنى.. وتقارير منظمة الإيكاو – 2024.. فقد شهدت الفترة الماضية قفزات نوعية فى أداء شركات الطيران، والبنية التحتية للمطارات، مستويات الأمن والسلامة الجوية، وخطط التوسع الدولى، وهو ما يعكس كفاءة الإدارة وقدرة الدولة على دعم قطاع الطيران رغم التحديات العالمية.. إن النجاحات المتتالية التى حققتها وزارة الطيران المدنى فى عهد الحفنى ليست فقط دليلًا على حُسن الإدارة، بل تعكس إرادة دولة كاملة تُراهن على قطاع الطيران كأداة لدعم الاقتصاد، وجذب الاستثمار، وتعزيز الصورة الذهنية لمصر كمركز محورى بين الشرق والغرب.

بذل مهندس أيمن عرب رئيس القابضة للمطارات والملاحة الجوية ومعه قيادات مخلصة لله والوطن رؤساء الشركات التابعة مجهودا ملموسًا لنقلة نوعية فى مستوى الخدمات المقدمة للمسافرين والعاملين على حد سواء.

القابضة للمطارات.. تطوير يواكب طموحات الدولة

شهدت الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية، خلال فترة قيادة الدكتور سامح الحفنى لوزارة الطيران المدنى، طفرة واضحة فى الأداء والتخطيط الاستراتيجى، انعكست على كافة مطارات الجمهورية من حيث البنية التحتية، تحسين الخدمات، تعزيز السلامة الجوية، والتوسع فى الموارد غير الملاحية.

تحديث وتطوير البنية التحتية

ركزت القابضة للمطارات على إعادة تأهيل وتجديد الممرات والساحات فى مطارات إقليمية ودولية، إلى جانب تحديث أنظمة الإضاءة الملاحية ومعدات الملاحة الجوية. كما نجحت فى زيادة القدرة الاستيعابية لبعض المطارات، خاصة شرم الشيخ والغردقة وبرج العرب، لاستيعاب الزيادة المتنامية فى الحركة السياحية.

نمو فى الحركة الجوية والركابية

أظهرت الإحصاءات الرسمية ارتفاعًا فى أعداد الركاب والطائرات بمعدل يتراوح بين 15 و20% على مستوى مطارات الشركة، مدفوعًا بانتعاش السياحة وزيادة خطوط الطيران المنتظمة والعارضة، وهو ما وضع المطارات المصرية فى منافسة حقيقية مع مطارات المنطقة.

تعزيز معايير السلامة والأمن

حرصت القابضة على تطبيق أعلى معايير السلامة الجوية، واجتازت المطارات التابعة لها جولات تفتيش دولية من منظمة الطيران المدنى الدولى (ICAO) والجهات الأوروبية دون ملاحظات جسيمة، مع تنفيذ برامج تدريبية مكثفة للعاملين فى مجالات الأمن والتشغيل.

التحول الرقمى وتحسين تجربة المسافر

تم إطلاق منظومات رقمية جديدة، شملت أنظمة تتبع الأمتعة وإدارة تدفق الركاب، إلى جانب تطبيق آليات A-CDM التى عززت انضباط مواعيد الرحلات وتقليص فترات الانتظار. وظهر ذلك فى تحسن مستويات رضا المسافرين وفق تقارير قياس الجودة بالمطارات.

الاستدامة وتنويع الإيرادات

على صعيد الموارد، تمكنت الشركة القابضة من زيادة إيراداتها غير الملاحية عبر تطوير المناطق التجارية والإعلانية داخل المطارات، ورفع متوسط إنفاق المسافر بنسبة تقارب 10%. كما تبنت خطة لخفض استهلاك الطاقة فى المبانى التشغيلية بنسب تجاوزت 8%، من خلال أنظمة إدارة المبانى والاستخدام الأمثل لمصادر الطاقة.

دعم الكوادر البشرية

أولت القابضة اهتمامًا خاصًا بالعنصر البشرى، فرفعت معدلات التدريب والتأهيل للعاملين بنسبة ملحوظة، وأطلقت برامج شراكة مع الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران لتأهيل أجيال جديدة من المتخصصين فى التشغيل والأمن والخدمات الجوية.

أرست الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية، فى عهد الدكتور سامح الحفنى، أسسًا قوية لمرحلة تطوير شاملة، جمعت بين رفع كفاءة البنية التحتية، تعزيز تجربة المسافر، الالتزام بمعايير السلامة الدولية، والتوجه نحو الاستدامة. لتصبح مطارات مصر الإقليمية والدولية أكثر قدرة على المنافسة، وأكثر جاهزية لمستقبل الطيران فى المنطقة.

مطار القاهرة الدولى.. حصاد عام بأرقام رسمية

نجح مطار القاهرة الدولى، خلال فترة قيادة الدكتور سامح الحفنى للوزارة، فى تحويل استعادة الحركة إلى قفزة أداء مستدامة انضباط تشغيلى أعلى، تجربة عميل أفضل، تعظيم للإيرادات غير الملاحية، وخطوات ملموسة نحو الاستدامة، مع امتثالٍ صارم لمتطلبات السلامة والأمن. النتيجة النهائية: مطار أكثر كفاءة وقدرة على استيعاب النمو، وأقوى تنافسيةً فى السوقين الإقليمى والدولى.. حيث أكدت التقارير الرسمية الصادرة عن الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية وسلطة الطيران المدنى المصرى (تقارير الامتثال والسلامة)، إدارات مطار القاهرة (التشغيل، الحركة الجوية، الجودة، المشروعات، الموارد البشرية، التجارة)، إضافة إلى النشرات الإحصائية الدورية وتقارير الأداء ربع السنوية الداخلية.. تسجيل مطار القاهرة نموًا سنويًا مدفوعًا باستعادة الطاقة التشغيلية الكاملة للمبانى وفتح مسارات تسويقية جديدة؛ النمو السنوى تراوح بين 18–22% خلال عام المتابعة، بحسب الشركة القابضة للمطارات والملاحة الجوية (بيانات التشغيل الشهرية المجمّعة).

حركة الطائرات (الإقلاع والهبوط)

ارتفاع بنحو 12–15% على أساس سنوى، مع اتساع شبكة المقاصد خصوصًا فى أفريقيا والخليج وأوروبا (النشرات التشغيلية للمطار وإدارة الحركة الجوية).

معدل الامتلاء على الرحلات الدولية الرئيسية ارتفع 3–5 نقاط مئوية وفق تقارير التنسيق التشغيلى بالمطار وبيانات شركات الطيران الوطنية والأجنبية.

الانضباط التشغيلى وخدمة العميل

الالتزام بمواعيد الإقلاع (OTP) تحسّن المؤشر الإجمالى 8–10 نقاط مئوية بعد تطبيق حزمة إدارة السعة بالممرات وتفعيل آليات ACDM بين برج المراقبة ومركز العمليات وشركات المناولة (تقارير مركز عمليات المطار).

أزمنة الانتظار عند نقاط التفتيش والجوازات

انخفاض متوسط زمن الانتظار فى ساعات الذروة بنسبة 25–35% بعد إعادة توزيع خطوط الخدمة، وتشغيل كبائن إضافية، واعتماد مسارات سريعة للحالات الخاصة (تقارير الموارد البشرية والتشغيل).

معدلات البلاغات على الأمتعة انخفاض بنحو 30% نتيجة رفع كفاءة السيور ومراقبة الأداء بالزمن الحقيقى فى مبنى 3 (إدارة الجودة والتشغيل الأرضى).

قياس رضا المسافرين (ASQ) ارتفاع متوسط التقييم العام للمبانى الدولية بنحو 0.2–0.3 نقطة على مقياس 5 نقاط فى جولات الربعين الأخيرين (وحدة الجودة وتجربة المسافر).

السلامة والأمن والامتثال

نتائج التفتيش الدولى اجتياز المطارات المصرية - ومنها القاهرة - جولات تفتيش ICAO/USAP وECAC وفق خطط تصحيح معتمدة، مع صفر ملاحظات جسيمة فى نطاق مطار القاهرة خلال آخر دورة مراجعة (تقارير سلطة الطيران المدنى/برنامج أمن الطيران).

التدريب والترخيص

100% من العاملين الحساسين أمنياً خضعوا لإعادة التأهيل الدورى، وزيادة ساعات التدريب الفنى للمراقبين الجويين وفِرق المناولة بنسبة 20–25% (الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران/ إدارات التدريب بالشركات).

التوسعات ورفع الكفاءة

رفع القدرة الاستيعابية لمبنى السفر والوصول الدولى فى مبنى 3 عبر إعادة تصميم مناطق الإجراءات وتوسيع مناطق تسليم الأمتعة، بما أضاف قدرة تشغيلية فعلية إضافية تُقدّر بـ4–5 ملايين راكب سنويًا دون إنشاءات ثقيلة (قطاع المشروعات والهندسة).

تجديدات البنية التحتية

الانتهاء من إحلال وتجديد ممر/ساحة رئيسية مع تحديث أنظمة الإضاءة الملاحية والـASMGCS، ما خفض تأخيرات «الممر-ساحة» بنحو 12% (إدارة الحركة الجوية والمشروعات).

التحول الرقمى

تشغيل بوابات ذكية لفرز المسافرين وتحسين التدفقات فى الذروة.. توسيع منظومة التتبع اللحظى للأمتعة ووحدات معلومات زمنية للأداء داخل غرف العمليات (إدارة التحول الرقمى).

العائدات غير السيادية وتنويع الإيرادات

نمو الإيرادات غير الملاحية (تجارية/تجزئة/مواقف/إعلانات) بنسبة 15–20% بعد إعادة تسعير المساحات والتعاقدات الجديدة فى صالات السفر والوصول (القطاع التجارى بالمطار) تحسين متوسط إنفاق المسافر داخل المطار بنحو 10–12% مع إدخال علامات تجارية جديدة وتحديث مناطق المطاعم (تقارير التشغيل التجارى).

الاستدامة والبيئة

< خفض استهلاك الكهرباء فى المبانى الرئيسية بنسبة 8–10% عبر إحلال وحدات إضاءة عالية الكفاءة ونظم إدارة مبانى BMS (الإدارة الهندسية والطاقة).

< تقليل الانبعاثات الأرضية: إحلال معدات ساحة تقليدية بأخرى كهربائية/ منخفضة الانبعاثات بما خفّض استهلاك الوقود بنحو 12–15% فى وحدات المناولة (قطاع الخدمات الأرضية).

إدارة المخلفات: رفع معدل التدوير والمعالجة إلى أكثر من 60% من إجمالى المخلفات غير الخطرة (إدارة السلامة والبيئة).

الشبكات والتسويق الجوى

إضافة/استعادة خطوط منتظمة إلى عواصم أفريقية وخليجية وأوروبية، ورفع الترددات على المسارات المربحة، ما انعكس على زيادة المقاعد المعروضة بنحو 15–18% (إدارة التسويق الجوى وتنسيق الجداول).

حج وعمرة: إدارة موسم حج ناجح بمعدلات انتظام مرتفعة، مع زيادة فى عدد الرحلات المخصصة 10–12% ورفع طاقة الخدمة الأرضية لتقليل زمن تسليم الأمتعة للرحلات العارضة.

الحوكمة والهيكلة

فصل واضح للاختصاصات بين مشغل المطار والجهات الأمنية والخدمية، وتفعيل لوحات قيادة KPI أسبوعية على مستوى المديريات، وربط الحوافز بتحقيق مؤشرات: OTP، زمن حقائب الوصول، زمن إجراءات السفر، إنتاجية الكاونتر/الساعة، زمن الإقلاع من البوابة.

خفض المصروفات التشغيلية المباشرة بنسبة 6–8% من خلال مناقصات مركزية للطاقة والصيانة وقطع الغيار (قطاع الشؤون المالية والمخازن).

المصرية لخدمات الملاحة الجوية

فى عهد الدكتور سامح الحفنى، شهدت الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية تقدّمًا ملموسًا فى الأداء التشغيلى، السلامة، البنية التحتية الرقمية، وتطوير الموارد البشرية. جاءت هذه الإنجازات، بناءً على بيانات وتقارير رسمية صادرة مباشرة عن الشركة وهيئاتها الرقابية، ومرتبطة بمؤشرات أداء KPI واضحة وشاملة.. حيث أكدت تقارير الحركة التشغيلية، الأداء الشهرى، خطة السلامة والتدريب، التقارير المالية التشغيلية، وثائق المشروع والمراكز، بالإضافة إلى الحملات التدريبية الداخلية.. للشركة. 

سلطة الطيران المدنى المصرى (ECAA) والمنظمة الدولية للطيران المدنى (ICAO) نتائج التفتيش الفنى (GASP) وعمليات الامتثال.

الأداء التشغيلى وفعالية الحركة الجوية

استمرار تقلّص زمن المسار الجوى (أرض– المدارج– أجواء) خفض زمن التوجيه الجوى للرحلات العابرة والموسمية بنسبة 8–10% من خلال تحسين عمليات التنسيق بين أبراج المراقبة ومراكز التحكم الإقليمى.

زيادة السعة الإجرائية (ATC throughput)

 زيادة فى عدد الطائرات التى يتم التعامل معها بشكل شهرى بنسبة 12–15% مقارنة بالسنوات السابقة.

نسبة التأخيرات الناجمة عن خدمات الملاحة الجوية انخفضت إلى أقل من 2% من إجمالى التأخيرات التشغيلية، بعد تحسين استراتيجيات التوجيه وجدولة الطائرات فى نقاط التقاء مسارات الحركة (Sector Load Balancing).

السلامة وضمان الامتثال العالمى

نتائج التفتيش من قبل منظمة الطيران المدنى الدولى (ICAO) المنظمة الأوروبية لحماية الحركة الجوية (EUROCONTROL).. تم اجتياز جولات التفتيش الفنى بلا ملاحظات جسيمة، مع استيفاء كامل الخطط التصحيحية المقررة ضمن المهل الزمنية.

مستوى التدريب والترخيص.. 100% من مراقبى الحركة الجوية وفرق الدعم الفنى خضعوا لدورات تأهيل أو إعادة تأهيل سنوية.. +20–25% زيادة فى ساعات التدريب الفنى المتخصص، لا سيما فى إدارة الأزمات والتوجيه فى حالات التحول الجوى المفاجئ أو الاضطرابات.. الحوادث المرتبطة بخدمات الملاحة الجوية.. معدّل الحوادث أو الحوادث القريبة بدون وقوع إصابات أو خسائر جوهرية كان صفرًا تقريبًا ما يعكس فعالية نظم السلامة (Safety Reporting System).

التوسعات والتحديث التقنى

نظام الملاحة الجوية والدعم الأرضى (ATM upgrades).. تركيب ودمج أنظمة CNS/ATM حديثة (مثل ADS-B، Mode S، SWIM) فى مراكز التحكم الجوى، مما زاد من دقة التتبع والوعى بالموقف الجوى.. نظام توجيه إلكترونى مُدمج (A-CDM).. تفعيل هذا النظام الذى يحسّن تنسيق التحكّم الجوى مع مطارات رئيسية مثل القاهرة، شرم الشيخ، وأسوان، ما أدّى لتخفيض زمن الانتظار فى نقطة التوجيه الأولى بنسبة 8–12% المراكز الإقليمية والنسخ الاحتياطية.

إنشاء مركز تحكم جوى احتياطى (Backup Control Centre) متكامل للتعافى السريع فى حالات الطوارئ أو الأعطال الكبرى، ما خفّض زمن الانتقال إلى وضع الاستمرارية بنحو 15–20%.

التحول الرقمى وهندسة الأداء

نظام مراقبة الأداء اللحظى (Performance Monitoring Dashboard).. تم تشغيل لوحات عرض إلكترونية لبيانات ALT, FLIGHT LEVELS, SECTOR LOAD, DELAYS فى غرف التحكم والمراكز الإقليمية- مساعدة قيّمة لتحسين اتخاذ القرار.. تقليص زمن إعداد تقارير الحركة والتقارير التشغيلية من ساعات إلى دقائق باستخدام حلول برمجية مخصصة، مما زاد من فاعلية فرق المراقبة والتحليل.

الموارد البشرية وجذب الكفاءات

استقطاب الخبرات الفنية الدولية.. توظيف 5–7 خبراء مخضرمين فى أنظمة الملاحة الجوية وشبكات CNS/ATM لتعزيز الخبرة المحلية والتدريب الاحترافى.. وتكامل التدريب الأكاديمى – الميدانى.

إطلاق برنامج مشترك مع الأكاديمية المصرية لعلوم الطيران لتدريب الجيل الجديد من المراقبين الجويين، مع تخصيص 30–40 ساعة تدريب عملى إضافية قبل بدئهم بالعمل بالمراكز الفعلية.

الوعى بالسلامة التشغيلية (Safety Culture)

نفذت الشركة حملات داخلية للتوعية بـ«ثقافة السلامة»، مع إشراك جميع العاملين، وتركيز خاص على مشاركة الملاحظات والتقارير الوقائية.

 الكفاءة المالية والإنتاجية

تخفيض التكاليف التشغيلية. تحقيق وفورات بنسبة 6–8% عبر استراتيجيات مشتريات مركزية وتجديد عقود الخدمات الأرضية والكهربائية.

زيادة الإيرادات غير التشغيلية من خلال بيع البيانات الجوية لخدمات الطيران المدنى لـ شبكات GPS، تطبيقات الطيران، وشركات الملاحة – حققت الشركة نموًا بنسبة 10–12% فى إيرادات المصادر التقنية.

تكلفة الساعة الجوية (Cost-per-flight-hour)

 خفضها بنحو 7–9% نتيجة تحديث الأنظمة وزيادة الكفاءة التشغيلية.

الأزمات والتعافى التشغيلى

التعامل مع أحداث الطقس أو الأعطال التقنية.. تم تنفيذ محاكاة سنوية متعددة السيناريوهات بالتعاون مع مطارات رئيسية، مما خفّض زمن استعادة التحكم الجوى من الأحداث الكبرى بنسبة 15–20%.

خطط الاستمرارية (Business Continuity Plans).. تصميم وتفعيل خطط تفصيلية لاستمرارية العمل فى حالات الانقطاع الكهربائى أو العطل التقنى الكبير، مع نمطية استجابة مؤتمتة وتحويل إلى النظام الاحتياطى خلال دقائق معدودة.

الحوكمة والشفافية المؤسسية

قيادة الأداء بالبيانات (Data-Driven KPIs) استخدام لوحات قيادة أسبوعية تركز على مشغلى الخدمة (sector controllers)، بما فى ذلك مؤشرات مثل «معدل الطائرات/الساعة»، «التأخيرات بأثر الملاحة الجوية»، «زمن التجاوب مع الأعطال».

فصل المهام والرقابة التشغيلى.. تمت إعادة هيكلة داخلية لتعزيز استقلالية قرارات مراقبى الحركة، مع تقليل البيروقراطية وضمان سرعة اتخاذ الإجراءات فى حالات الضغط العالى.