جامعة المستقبل مكان التميز والابتكار
تجهيزات حديثة بكليات الجامعة ومنح شهادة دولية مشتركة مع جامعات أجنبية مرموقة
الجامعة تفتح أبواب القبول المباشر أمام الناجحين فى الثانوية والشهادات المعادلة للقبول فى الكليات
التميز الأكاديمى والشركات الدولية وراء تصدر قائمة التصنيف العالمى للجامعات الخاصة
جامعة المستقبل فى مصر هى مكان التميز والابتكار والفرص المتعددة وتقدم جامعة المستقبل لطلابها تجربة تعليمية فريدة بشراكات دولية قوية وبرامج تعليمية على أعلى مستوى
وتعمل الجامعة على تسليح طلابها بأحدث المهارات اللى بتضمن لهم نسبة توظيف 99% بعد التخرج من خلال 6 كليات هى طب الفم والأسنان والحاسبات وتكنولوجيا المعلومات والصيدلة والهندسة والتكنولوجيا والتجارة وإدارة الأعمال والاقتصاد والعلوم السياسية.
وتحتل جامعة المستقبل فى مصر قائمة التصنيف العالمى للجامعات الخاصة بسبب توافر المعايير الدولية للتقييم ومنها التميز الأكاديمى والشركات الدولية فى مختلف التخصصات مع كبرى الجامعات الأجنبية ويعمل رئيس المجلس والمؤسس الأول لها على الاهتمام بالشركات الدولية مع الجامعات الأجنبية لإتاحة تعليم متميز للطلاب وإعداد خريج قادر على المنافسة المحلية والعالمية فى مختلف التخصصات الدراسية بالجامعة. وتفتح الجامعة أبوابها أمام الناجحين فى الثانوية العامة المصرية والعربية والشهادات الاجنبية للتقديم المباشر لطلاب للعام الجامعى الجديد ويوجد أمام الطلاب كليات طب الفم والأسنان والتى يتاح أمام طلابها أكبر مستشفى لطب الفم والأسنان فى الشرق الأوسط، ويتم تدريب جميع طلاب الكلية بالمستشفى فى جميع التخصصات وكلية الصيدلة وكلية الهندسة والتكنولوجيا وكلية التجارة وإدارة الأعمال وكلية الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات وكلية الاقتصاد والعلوم السياسية. يتم التسجيل من خلال التوجه لمقر جامعة المستقبل بالقاهرة الجديدة أو من خلال زيارة الرابط:
https://bit.ly/fue_apply_now، ولمزيد من الاستفسارات برجاء التواصل على الخط الساخن ١٦٣٨٣ والتقديم متاح أمام الطلاب الآن وهى فرصة لمستقبل أفضل وأوضح رئيس المجلس أن الجامعة استطاعت توفير نظام تعليمى وبحثى قوى يسهم فى بناء طالب مبدع من خلال تطبيق أحدث أساليب التعليم واعدت الجامعة استراتيجية متكاملة للمحافظة على الريادة محليا والمنافسة دوليا والمساهمة فى تحقيق اهداف التنمية المستدامة.
واضاف أن الجامعة تعاونت لأكثر من 8 سنوات مع جامعات ذات ترتيب مرموق عالمياً، أبرزها كلية الصيدلة بجامعة كورك بأيرلندا، والحاصلة على المركز 66 على العالم وأيضا جامعة كاس ويسترن بالولايات المتحدة المصنفة المركز 41 على العالم طبقًا لتنصيف «QS» العالمى للجامعات، وخريجى جامعة المستقبل من الخريجين الدوليين لحصولهم على شهادة الجامعة، بالإضافة لشهادة الجامعة الأجنبية باعتماد مناهج جامعة المستقبل وهناك تعاون مع الجامعات الدولية يشمل الزيارات المتبادلة بين أعضاء هيئه التدريس والتبادل الطلابى والمشاريع البحثية المشتركة وإمكانية الحصول على فصل دراسى كامل بأيرلندا أو أمريكا للاستفادة من الخبرات العالمية.
ويحصل طلاب الدراسات العليا على تسهيلات وتخفيضات تصل إلى 50% على برامج الدراسات العليا لخريجى جامعه المستقبل. وأكد الدكتور عبادة سرحان رئيس الجامعة أن جامعة المستقبل تحتل المركز الأول بين الجامعات الخاصة فى التصنيف العالمى «QS»، بالإضافة إلى تصنيفها من أفضل 1000 بين أكثر من 30 ألف جامعه فى العالم.
وهى من الجامعات الرائدة، والتى تحظى بمكانة مرموقة بين الجامعات الخاصة، وتحتل ترتيبًا متقدمًا فى التصنيف العالمى للجامعات «QS» للمنطقة العربية لعام 2021، حيث تقدم الجامعة أبحاثًا وخدمات تعليمية بمستوى عالمى وبأحدث الأنماط التعليمية المتطورة وفق خطط وبرامج متقنة، وبرعاية من الدكتور خالد عزازى رئيس مجلس أمناء جامعة المستقبل، الذى يعمل على تعزيز التميز الأكاديمى وتطوير التعليم كضرورة حتمية لتحقيق التنمية المستدامة ورؤية الدولة لـ2030.
وتتميز جامعة المستقبل بعدد من الخصائص والعوامل التى جعلتها فى مصاف الجامعات العالمية وهى توفير نظام تعليمى قوى يسهم فى بناء شخصية مستنيرة ومبدعة، عبر خدمات تعليمية وتدريبية عالية الجودة، ووفق أحدث أساليب التعليم فى العالم. وتتمتع جامعة المستقبل بسمعة أكاديمية ممتازة، ونجحت فى تقديم نموذج فريد فى التعليم «الهجين» الذى يجمع بين الدراسة وجها لوجه، والدراسة عن «بُعد» باستخدام وسائل إلكترونية تفاعلية، حيث تستخدم الجامعة أحدث الوسائل الذكية فى التعليم التفاعلى، وتضم أهم 6 كليات وكل كلية تعد مؤسسة مستقلة بذاتها لها ممتلكاتها ومعداتها، وهى كلية الصيدلة والصناعات الدوائية، وكلية طب الفم والأسنان، وكلية الهندسة والتكنولوجيا، وكليلة الاقتصاد والعلوم السياسية، وكلية التجارة وإدارة الأعمال وكلية الحاسبات وتكنولوجيا المعلومات. وتعمل جامعة المستقبل باستمرار على تطوير وسائل التعليم والبحث العلمى وتضع فى أولوياتها تزويد سوق العمل بكوادر مميزة ومؤهلة على التعامل والتعاطى مع التقنيات المتقدمة فى ظل ظروف التطور التى يشهدها المستقبل.