بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

مي عمر تطل بالأبيض في مهرجان كان السينمائي

مي عمر
مي عمر

تملك الفنانة  مي عمر  ذوقًا خاصًا جعلها تتربع على عرش الأناقة لتصبح مثال تقتدي به أغلب الفتيات والسيدات، وذلك هذا ما اكدته بحضورها على السجادة الحمراء بفعاليات الدورة الـ78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، حيث تألقت بإطلالة أنيقة تجمع بين البساطة والرقي.
وبدت مي عمر بإطلالة ساحرة، مزجت بين الأناقة والأنوثة تتناسب مع قواعد إدارة مهرجان كان السينمائي لتخطف الأضواء، حيث ارتدت فستانًا طويلًا مجسمًا، ينتمي لقصة الكب، تميز الفستان بقصة جذابة وذيل طويل مزين بالتفاصيل الدقيقة التي أضفت على إطلالتها لمسة من الفخامة. 

وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس لتزيد من فخامة إطلالتها.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة متناغمة مع إطلالتها ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

 

وعلقت على الصور، قائلة: " الاحتفال بسحر السينما وقوة الجمال وفن الموضة، كل ذلك في ليلة لا تُنسى في مهرجان كان السينمائي".
 

يُذكر أن مي عمر شاركت في موسم دراما رمضان 2025 من خلال بطولة مسلسل "إش إش"، والذي جمعها بعدد من نجوم الدراما المصرية، من بينهم ماجد المصري، إدوارد، وهالة صدقي.

وشهد الحفل الافتتاحي عودة الممثل الفرنسي لوران لافيت لتقديم الأمسية بعد تقديمه للدورة لعام 2016، مما يعزز الطابع الفرنسي في هوية المهرجان.

 

عرض غنائي لميلين فارمر
كما تقدم المغنية الفرنسية ميلين فارمر عرضًا غنائيًا خلال حفل الافتتاح، يُضفي طابعًا فنيًا راقيًا على الأمسية المنتظرة.

ويعقب العرض الغنائي تقديم النجم ليوناردو دي كابريو السعفة الذهبية الفخرية إلى المكرم روبرت دي نيرو، تقديرا لتاريخه ومسيرته الفنية الحافلة، ومن المقرر أن يشارك دي نيرو في ندوة خاصة عن مسيرته الفنية بمناسبة مرور نصف قرن على تتويجه بالسعفة الذهبية أفضل ممثل من مهرجان كان، وتُعقد في قاعة "ديبوسي روم" في 14 مايو.

لفتة فرنسية في فيلم الافتتاح
وتفتتح فعاليات المهرجان لأول مرة بفيلم لمخرجة فرنسية هى أميلى بونا، وهو «Partir Un Jour ارحل يوما واحدا»، بطولة المغنية الفرنسية جولييت أرمانيه وباستيان بويون، وتدور أحداثه حول امرأة تتحول حياتها بعد إصابة والدها بأزمة صحية تضطرّها للعودة لمسقط رأسها وترك مشروعها الخاص الذي كان على وشك الافتتاح.