بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

الداخلية تلاحق الخارجين عن القانون في المحافظات وتضبط 19 بلطجيا

ضبط القائمين بأعمال
ضبط القائمين بأعمال البلطجة

شنت أجهزة وزارة الداخلية بمختلف مديريات الأمن على مستوى الجمهورية حملات أمنية مكبرة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء ومروجي المواد المخدرة وإحكام السيطرة الأمنية.

ضبط القائمين بأعمال البلطجة

وأسفرت الحملات خلال24 ساعة عن تحقيق النتائج الإيجابية التالية:- فى مجال ضبط القائمين بأعمال البلطجة: ضبط عدد (19) متهم.وتم اتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.

وفي سياق منفصل أمر المحامى العام لنيابات شرق الكلية بالاسكندرية بحبس رجل مسن وزوجته 4 ايام على ذمة التحقيقات لاتهامهما بزرع نبات الحشيش المخدر على سطح منزلة للاتجار .

كان قد تلقى اللواء حسن عطية مدير امن الاسكندرية بلاغ من مدير المباحث الجنائية يفيد وردت معلومات سرية بقيام رجل مسن وزوجته تحمل احدى الجنسيات العربية يقومان بمزاولة نشاطهما الاجرامى بالاتجار بالمواد المخدرة  وانهما يتخذان منزلهما ستار لزراعة الحشيش داخل منزلهما لاغفال رجال المباحث.

القت الأجهزة الأمنية القبض على رجل سبعيني وزوجته في منطقة محرم بك بمحافظة الإسكندرية، بعد تورطه في زراعة نبات الحشيش المخدر داخل منزله بمساعدة زوجته التي تحمل إحدى الجنسيات العربية.

كشفت التحريات الأولية أن المتهم، حول سطح منزله إلى ما يشبه المزرعة، حيث أنشأ صومعات بدائية لتجفيف نبات الحشيش المخدر، بعد زراعته في قصاري ومستلزمات زراعة وفرها بعناية داخل المكان.

وتبين أن زوجته كانت تستغل سفرها خارج مصر في جلب بذور الحشيش، لتوفيرها لزوجها الذي تولى عملية الزراعة والإشراف عليها.

وجرى التحفظ على المتهم وزوجته، وتم عرضهما على جهات التحقيق المختصة التي أمرت بعمل معاينة لفحص منزل المتهم، واستكمال الإجراءات القانونية اللازمة.

من جانب آخر كشفت الطفلة " نيرة " فى تحقيقات النيابة عن جريمة قتل بشعة كان ابطالها والدتها وابناءها قاموا بقتل والدها واخفاءه تحت السيراميك كشفت فى التحقيقات  إن القصة بدأت قبل وفاة والدتها بعام، إذ كانت تعيش بمنزل خالتها وفي أحد الأيام ذهبت لمنزل والدتها سمعت عن طريق الصدفة والدتها توصي أشقائها شهد وأحمد بعدم إخبار أهل والدهم بجريمة قتله حتى لا ينتقمون منهم، وقررت أن تصمت حتى لا يكون مصيرها مثل والدها.

وكشفت الطفلة فى النيابة عقب وفاة والدتي ذهبت للإقامة مع شقيقي الأكبر أحمد، وهو شقيقي من الأم فقط، وفى أحد الأيام خلال جلوسنا في المنزل، كان تحت تأثير المسكرات فقال لي: عارفة مين يانيره اللي قتل باباكي؟ قولتله مين؟ قالي عادل أخوكي، وسكت ومردتش أقولهم اني عارفه عشان ميعملوش فيا حاجة.

واضافت اننى ذهبت  عند شهد أختي من أبويا وأمي كانت بتنزلني شغل وتاخد فلوسي وتخلي جوزها يضربني، ولما قولتلها عايزة أروح عند عمتي بالصعيد خلت جوزها يضربني ويكتفني، وبعدين قولتلها خدي فلوسي كلها ولما أروح عند عمتي هبعتلك فلوس وافقت ، لما ركبنا العربية وكانت بتوصلني قالتلي اوعى تقولي لأعمامك حاجة هيموتوني ويموتوكي.

وعندم ذهبت عند عمتي لقيت معاملتهم حلوه حكتلهم، وعمتي قالت لعمي وراح بلغ ورحنا للظابط وحكتلهم، وجبنا شهد وعادل القسم وحققوا معاهم، وطلعوا شهد وبعدين قبضوا عليها تان.