اقرأ بالوفد اليوم: مصانع الدواء تغلق أبوابها.. رسالة من مواطن.. أرصفة تحت الاحتلال
تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، اليوم الجمعة، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: " مصانع الدواء تغلق أبوابها".
كما يشمل العد العديد من الموضوعات أهمها
شعبة الدواء تناشد “الوزراء” سرعة الإفراج عن عقاقير الأورام
بلا رقابة.. مواقف المحافظات “ملهاش كبير”
استجابة لما نشرته الوفد.. أخيرا الحكومة تسدد حقوق الفلاحين
كما يشمل العدد مقال رئيس تحرير جريد الوفد عاطف خليل: “رسالة من مواطن”
وفي صفحة التحقيقات تقرأ
“الوفد ”ترصد صرخات المواطنين ضد التعديات:
أرصفة محتلة ورقابة غائبة
واقرأ أيضا
حسين حلمي يكتب: عدو عاقل وصديق جاهل
د.محمد مختار جمعة يكتب: حق الطريق والأماكن العامة
الأهلي يختبر وسام أبو علي وبيرميدظ يستنجد بـ “رمضان”
وكان الإعلامي محمد علي خير أعرب عن إعجابه بعدد جريدة "الوفد" الصادر يوم السبت الموافق 12 أبريل، مؤكدًا أن الجريدة قدمت نموذجًا حيًا للصحافة التي تضع هموم الناس في مقدمة أولوياتها.
إشادة واسعة بعدد “الوفد”:
وكتب محمد علي خير عبر صفحته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي: “هذه هي الصحافة التي تبحث عن هموم الناس... صحافة افتقدناها منذ سنوات”.
وتوجه بالتحية للعقول المتفتحة التي سمحت بخروج العدد للنور من دون اعتراض، معتبرًا أن هذه النوعية من الصحافة تعمل لصالح الدولة والمواطن معًا.
حققت «جريدة الوفد» صدى واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، وتصدرت قوائم التريند في مصر، وذلك بعد إصدار عدد أمس السبت الذي حمل عنوانًا مثيرًا يحمل أوجاع الناس عبر صفحتها الأولى «الوقود يشتعل والمواطن يحترق»، وذلك في ظل موجة ارتفاع أسعار الوقود وما ترتب عليه من ضغوط يومية على المواطن البسيط.
وقد لاقت التغطية الجريئة للجريدة في الملف الاقتصادي فيما يتعلق بارتفاع أسعار الوقود وتأثيره المباشر على المواطن، تفاعلًا واسعًا من النشطاء ورواد مواقع التواصل، مؤكدين أنها قالت ما يدور على ألسنة الناس دون تجميل أو تزييف، مشيدين بجرأة الطرح ووضوح الرسالة، معتبرين أن «الوفد» عبّرت عن صوت الشارع بكل صدق ومهنية.