انتداب المعمل الجنائي لمعاينة حريق في مبنى تابع لنقابة المعلمين بإمبابة

قررت جهات التحقيق انتدا المعمل الجنائي لمعاينة حريق شب داخل اللجنة النقابية التابعة لمبنى نقابة المعلمين بإمبابة، ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات.
كانت تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، إخطارًا من الرائد محمد طارق رئيس مباحث قسم شرطة إمبابة، يفيد بورود إشارة من غرفة عمليات النجدة، بنشوب حريق داخل مبنى تابع لنقابة المعلمين بدائرة القسم.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية لمكان البلاغ، وتم الدفع بـ4 سيارات إطفاء، كما تم فرض كردون أمني بمحيط الحريق، ونجح رجال الإطفاء من السيطرة على النيران ومنع خطر امتدادها.
وبالفحص وإجراء التحريات، تبين نشوب حريق بالطابق الأول بأخشاب وأثاث بمقر اللجنة النقابية التابعة لنقابة المعلمين، ولم يسفر الحادث عن وقوع إصابات، تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وفي سياق آخر كشفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، تفاصيل ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الإجتماعى بشأن تضرر إحدى السيدات بالقاهرة، من أحد الأشخاص لقيامه بالتعدى عليها وآخرين بالسب.
وبسؤال الشاكية، أفادت بقيام أحد الأشخاص بالتعدى عليها بالسب وإحداث إصابة نجلها "محرر بالواقعة المحضر اللازم " وتضررها من أنه عقب ضبطه وعرضه على النيابة العامة تم إخلاء سبيله.
تم الطلب من الشاكية التوجه إلى الجهات المختصة لفحص طلبها.
كما قضت محكمة جنايات بنها، الدائرة السادسة، بالإعدام شنقا لتاجر خردة، وذلك بعد ورود رد فضيلة مفتي الجمهورية وإبداء الرأي الشرعي فيما اقترفه المتهم، لاتهامه بقتل أحد الأشخاص باستخدام سلاح أبيض "سكين"، بسبب خلافات سابقة بينهما بدائرة مركز شرطة طوخ.
صدر الحكم برئاسة المستشار السيد هاشم الصادق، وعضوية المستشارين مصطفي سعيد عبد الحميد، وخالد علي إبراهيم علي، وأحمد عمر حسين، وأمانة سر محمد فرحات.
وذكر أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 19288 لسنة 2024 جنح مركز طوخ، والمقيدة برقم 3911 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهم "خالد م إ"، 31 سنة، تاجر خردة، مقيم عزبة الصفيح أجهور الكبري، في يوم 21 / 6 / 2024 بدائرة مركز شرطة طوخ، قتل المجني عليه" وليد فاروق تاج الدين"، عمدا مع سبق الإصرار.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهم بيت النية وعقد العزم على إزهاق روح المجني عليه، وذلك على إثر خلف سابق بينهما، فأعد سلفا لذلك الغرض سلاحا أبيضا "سكين"، ونفاذا لما انعقدت عليه عزائمه انتقل إلى حيث أيقن تواجد المجني عليه سلفا، وما أن ظفر به سدد له ضربة بالسلاح الأبيض، استقرت بالجهة اليسري من الصدر محدثا إصابته التي أبان عنها تفصيلا تقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته، قاصدا من ذلك إزهاق روحه على النحو المبين بالتحقيقات.
وأضاف أمر الإحالة، أن المتهم أحرز بغير ترخيص سلاحا أبيضا "سكين" دون مسوغ قانوني.
فيما استخرج فريق من النيابة العامة بجنوب الجيزة، جثة سيدة بعد دفنها بثلاثة أشهر، بعد ورود شكوك حول وفاتها جنائيًا على يد والدها وأشقائها الثلاثة بمنطقة أطفيح.
كان تلقى ضباط مباحث مركز شرطة أطفيح، بلاغا يفيد الإشتباه في وفاة سيدة دفنت قبل 3 أشهر جنائياً، وبإخطار النيابة العامة تم الإنتقال رفقة طبيب شرعي، وقوة أمنية، وتم استخراج الجثة وأكد الطبيب الشرعي صحة الشكوك ووجود أثار خنق وضرب بالجثمان.
وبإجراء التحريات، تبين أن المتوفاة تقيم بمنزل رفقة نجلها المسافر وقبل فترة حضر والدها ووجدها تقيم علاقة غير شرعية مع أحد الأشخاص وتجمع الأهالي والجيران وقاموا بالتعدي على السيدة وعشيقها بالضرب، واتفقوا على إنهاء العلاقة وطرد الشاب من القرية.
وبعد مرور يومين اكتشف والدها إستمرار علاقتها مع الشاب فحضر رفقة بناته الثلاثة الأخريات وقاموا بخنق شقيقتهن وضربها حتي الموت، وادعوا وفاتها طبيعياً وحضر نجلها وقاموا بدفنها بشكل طبيعي.
وبعد مرور 3 أشهر تم اكتشاف الجريمة، واستخراج الجثة وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، من كشف ملابسات الواقعة، وتم ضبط المتهم وشقيقات المجني عليها الثلاثة، تحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
كما تلقت الأجهزة الأمنية بالجيزة، بلاغا من سيدة تحمل جنسية دولة أجنبية، اتهمت فيه دكتور نساء وتوليد بالتحرش بها داخل عيادته، بمنطقة العمرانية.
البداية عندما تلقي ضباط مباحث قسم شرطة العمرانية، بلاغًا من سيدة تحمل جنسية دولة أجنبية تتهم فيه طبيب نساء وتوليد بالتحرش بها، ومحاولة هتك عرضها داخل العيادة ملكه الكائنة بدائرة القسم.
وبالانتقال والفحص وسؤال الطبيب، أنكر الواقعة وأفاد بأن المبلغة طلبت منه إجراء عملية ترقيع غشاء البكارة، وعندما رفض قامت بنهره وقامت بإتهامه بالتحرش بها، جار اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.