خاص| ليلى عبد اللطيف تطمئن جمهورها على صحتها من خلال الوفد.. "ناس حقودة"
أثارت سيدة التوقعات اللبنانية ليلى عبد اللطيف حالة من الجدل والغموض، خلال الساعات الأخيرة الماضية بعد أن تداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي أخبار تفيد بوفاتها في ظروف غامضة، وسرعان ما انتشر الخبر بشكل سريع وتسبب في صدمة لمحبي خبيرة التوقعات وأخذوا يبحثون عن الحقيقة.
شائعة أم خبر صحيح؟
فوجئ الجمهور بانتشار أخبار على أحدى صفحات السوشيال ميديا تفيد بوفاة ليلى عبد اللطيف، أثر تعرضها للاغتيال بطلق ناري داخل منزلها، وسرعان ما تحول الأمر إلي حديث الجمهور ومعرفة إذ كان الخبر صحيح.
ليلى عبد اللطيف تطمئن جمهورها: أنا بخير والناس حقودة
تواصلت بوابة الوفد الإلكترونية مع السيدة ليلى عبد اللطيف للإطمئنان على صحتها ونفت تمام الشائعات التي تدور حولها حيث قالت :" انا الحمد لله بخير وبأفضل حال، وعادي شائعة مثل أي شائعة وانا تعودت على مثل هذه الأشياء، مع الأسف بعض الناس حقودة وحاسدين".
وأضاف ليلى عبد اللطيف في تصريح خاص للوفد، :" كنت بعيد اليوم مع والدتي وأخواتي والعائلة، بستغرب جدًا من الناس اللي بطلع شائعات الموت أكيد كلنا هنموت في يوم من الأيام محدش عارف امتي هيجي ساعته، خلي الناس تحكي والحقد مالي قلوبهم".
ليست المرة الأولى
لم تكن المرة الأولى التي تنتشر فيها شائعة وفاة ليلى عبد اللطيف، إذ سبق أن انتشرت أخبار مماثلة خلال السنوات الماضية، في سبتمبر 2024 انتشرت أخبار تفيد بوفاتها ووقتها نفت ليلى هذه الشائعة، وفي تسجيل صوتي لـet بالعربي، قالت ليلى عبد اللطيف: "أنا بخير هذه هي مواقع التواصل الاجتماعي كل يوم يخرجون بشائعة".
آخر توقعات ليلى عبد اللطيف
تسببت ليلى عبد اللطيف في حالة من القلق خلال الأيام الأخيرة الماضية بسبب تنبؤاتها التي تناولت توقف حركة الطيران في بعض الدول الأوروبية، كما توقعت إفلاس بنك اقتصادي ضخم وتأثيره السلبي على الاقتصاد العالمي، مما يعيد ذكريات الأزمات المالية السابقة، واحتمالية نشوب حرب عالمية ثالثة، تترتب عليها أزمات سياسية وعسكرية واسعة النطاق.
ولكن الأمر الذي أثار مخاوف الجمهور، هو توقعها لظهور فيروس جديد أكثر فتكاً من كورونا، قد يؤدي لعدد هائل من الإصابات والوفيات.
كما توقعت ليلى عبد اللطيف أن مصر ستصبح من أكبر الدول الصناعية في الشرق الأوسط وستحقق ملايين الدولارات، ومصر ستتعافى اقتصادياً بشكل غير مسبوق.
