حبس الأب المتهم بقتل نجلة في الفيوم.. لهذا السبب
قررت نيابة مركز ابشواي بمحافظه الفيوم ، حبس مزارع 4 أيام على ذمة التحقيق لاتهامه قتل ابنه بعد خنقه بسبب تعاطيه المواد المخدرة، بقريه طحاوي بمركز ابشواي بمحافظة الفيوم ، كما أمرت النيابة بتشريح جثة المجنى عليه ،و تولت التحقيق.
كانت أجهزة الأمن بمديرية أمن الفيوم قد تلقت إخطارا من مأمور مركز ابشواي، يفيد بأن أحد المزارعين تقدم الي وحدة البحث الجنائي بالمركز، مدعيا أنه تخلص من نجله ودفنه داخل المنزل، وأدلي بتفاصيل مكان دفن الجثة بسبب تعاطيه المخدرات ومحاولته التعدى على شقيقته بالضرب ، وعقب تقنين الإجراءات واستئذان النيابة العامة، توجهت قوة الي منزل المتهم وتم الحفر في الموقع الذي أدلي بأوصافه، وتم استخراج الجثة بإشراف من النيابة العامة، وتم نقل الجثة الي مشرحة، مستشفي ابشواي المركزي.
تبين من التحريات والتحقيقات، أن المتهم يدعي رجب .ع . م .ع 45 سنه مزاع والد المجنى عليه محمد رجب 18 سنه مقيمين بقريه طحاوي بدائرة المركز ، نشبت بينهما مشادة بسبب اعتياده إدمان وتعاطى المخدرات، خنق على إثرها المتهم ابنه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، تم القبض على المتهم وإحالته للنيابة العامة التى قررت حبسه 4 أيام على ذمة التحقيق.
مصرع شاب وأصابه 2 آخرين في حادث تصادم دراجتين ناريتين بالفيوم
وفى حادث سابق لقي شاب مصرعه، بينهم أصيب اثنين آخرين ، في حادث تصادم دراجتين ناريتين ، بطريق العوينات الغرق الزراعي ، بدائرة قسم شرطة اطسا ، بمحافظة الفيوم ، وتم نقل الجثة والمصابين إلى المستشفى ، وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.
تلقت اجهزة الأمن، مدير أمن الفيوم ، إخطاراً من مأمور مركز شرطة اطسا ، يفيد بتلقيه بلاغ من غرفه عمليات شرطة النجدة تفيد بتلقيها بلاغا بوقوع حادث تصادم دراجتين ناريتين بطريق العوينات الغرق الزراعي بدائرة المركز ، ووجود مصابين ،
وعلي الفور انتقل قوات الأمن وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث بطريق العوينات وتبين وقوع حادث تصادم دراجتين ناريتين بطريق العوينات وذلك بسبب السرعه الزائده واختلال عجلة القيادة في يد السائقين وفقدانهم السيطره على الدراجتين فاصطدما مما تسبب في وفاة شاب وأصابه 2 آخرين ، وتم نقل الجثة إلى مشرحة مستشفى اطسا المركزي ، والمصابين إلى قسم الاستقبال في المستشفي ذاته لتلقي العلاج اللازم .
تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة التي تولت التحقيق.