مسلسل 80 باكو.. مواعيد عرض الحلقة السابعة والقنوات الناقلة

بحكايات من داخل “كوافير" يديره عدد من الفتيات تأتي أحداث 80 باكو، والذي يشارك في الماراثون الرمضاني الجاري، بمجموعة من القصص المتنوعة بين الكوميدي والاجتماعي والاجتماعي والديني والرعب.
المسلسل يُعرض يوميًا خلال شهر رمضان على قناة MBC في تمام الساعة 9 مساءً، كما يتوفر على منصة «شاهد» بنفس التوقيت.
أبطال مسلسل 80 باكو
مسلسل 80 باكو، مكون من 15 حلقة، ويضم نخبة مميزة من نجوم الفن وهم هدى المفتي، ورحمة أحمد، وانتصار، ومحمد لطفي، ودنيا سامي، وإنعام سالوسة، ووليد المغازي، وخالد مختار، وهو من تأليف غادة عبدالعال، وإخراج كوثر يونس، وإنتاج عبدالله أبو الفتوح.
كوميديا اجتماعية تدور أحداثها داخل عالم الكوافيرات، حيث تسعى بوسي، وهي شابة من طبقة متواضعة، لجمع 80 ألف جنيه لتحقيق حلمها بالزواج من خطيبها، وبينما يحاول الثنائي تجاوز العقبات، يواجهان سلسلة من التحديات والمواقف الطريفة التي تضفي على رحلتهما الكثير من المرح والإثارة.
تتواصل الأحداث الشيقة داخل كوافير "لولا" العتيق في وسط القاهرة والذي يجمع عدد من السيدات من الرواد والمُترددات، وتتجدد التفاصيل والحكايات اليومية ومغامرات بطلة العمل "بوسي" وخطيبها "مُختار" في رحلة البحث عن عوائد يومية إضافية في ظل ظروف إجتماعية قاسية وأجواء غير طبيعية من أجل توفير مبلغ الـ 80 ألف جنية قيمة المسكن الخاص بهم.
المُسلسل الإجتماعي المُميز "80 باكو"، يعرض يوميًا عبر شاشات "MBC مصر"، و"MBC مصر2"، و"MBC مصر دراما".
ماذا يحدث داخل هذا العالم الغامض في الكوافير، وكيف تغوص الأحداث يومياً في حياة الفتيات والسيدات بأحداث وإيقاع مُختلف وجذاب، وكيف يمكن للفتيات الثلاث في الكوافير أن تعتمد كل منهن على نفسها في إعالة حياتها، وكيف سيتغلبن على نظرات المُجتمع للفتيات العاملات في هذا المجال، ومع تدفق الأحداث وتتابع الحلقات تحدث لهن الكثير من المفاجآت، فهل تبتسم لهن الحياة أم تُعاندهن الظروف.
هدى المفتي: حلمي تحقق في “80 باكو”
ولمعرفة مشاهد ما خلف الكاميرات قالت الفنانة الشابة هدى المُفتي، إنها سعيدة جداً بإستقبال الجمهور المصري لمُسلسل "80 باكو"، وقالت أنها كانت تفكر كثيراً في تقديم عمل درامي يدور حول عالم الكوافير الحريمي وما يحدث فيه، وأشارت إلي أنها جمعتها عدة جلسات نقاش مع الكاتبه غادة عبد العال التي بالفعل كانت لديها فكرة في نفس الإطار وبدأنا التفكير معاً ثم قامت الكاتبة الموهوبة بكتابة هذا النص المميز، وأشارت إلي أن هذا العالم ساحر بالنسبة للفتيات وهي منذ صغرها كانت تتردد على الكوافير مع والدتها وانطبعت في ذاكرتها هذه الشخصيات وهذا العالم وما به من فتيات يعملن في ظروف قاسية أحيانا ولدي كل منهن حكايات وقصص وجوانب كثيرة غير معروفة، بالإضافة إلي أن عالم الكوافير في حد ذاته يعتبر نوع من التفريغ النفسي للكثير من السيدات والفتيات.