بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

داليا مصطفى: "لو جوزي ضربني هضربه.. ولا يمكن اغفر الخيانة الزوجية"

داليا مصطفى وشريف
داليا مصطفى وشريف سلامة

أكدت الفنانة داليا مصطفى، أن الحملات التي تكون موجهة ضد الرجال أحيانا تكون قاسية وتكون وجهة نظر نسوية، قائلة: "في ستات جبارة زي الرجالة، وأرفضها العنف الأسري"..

وأشارت "مصطفى"، خلال حوارها مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، إلى أنها لا يمكن أن تستمر في علاقة مع زوج يعتدي عليها، متابعة: "لو جوزي ضربني ممكن أضربه.. أنا مع الفكرة دي"، مؤكدة أن جدتها الأكبر من العائلة ردت ضربات زوجها له ولم يتكرر الأمر مرة أخرى.

لا أغفر الخيانة الزوجية 

وتابعت: "أنا لا أقبل أن يمد زوجي يده عليّ، ولو حدث ذلك فلن أكمل معه، ولا يمكن أن تغفر الخيانة، مضيفة: "الخيانة ليس لها حل، الزوج الخائن سأتركه دون مواجهة مباشرة، لأن مواجهته دون استعداد للرحيل خطأ كبير"، موجهة نصيحة للنساء بعدم مواجهة أزواجهن بالخيانة إذا لم يكن لديهن نية لإنهاء العلاقة، معتبرة أن الاستمرار بعد الخيانة لا معنى له.

وكانت قالت الفنانة داليا مصطفى، انها كانت وتتمنى أن تلتحق بكلية الهندسة ولكن مجموعها لم يكن مناسب فالتحقت بمعهد الفنون المسرحية، لافتة إلى أن والدتها من اختارت لها قسم التمثيل.


وأكدت داليا مصطفى، خلال حلولها ضيفة ببرنامج واحد من الناس مع الإعلامي د. عمرو الليثي على شاشة الحياة، انها عندما خاضت الاختبار كان الفنان الكبير جلال الشرقاوي والفنان سعد أردش والدكتورة سميرة محسن من قاموا بامتحانها ولكنها لم تنجح أول عام.

 

وأضافت : "وعندما التقيت مع الاستاذ جلال الشرقاوي طلب مني أن أذهب المسرح وكانت البداية بمسرحية "دستور يا أسيادنا " ومن بعدها مسلسل "رد قلبي".

 

وتابعت : "أن دورها بمسلسل "العصيان" كان رائعا وايضا مسلسل "أولاد الأكابر "وشخصية حسنة وهي من الأدوار  القريبة إلى قلبها. 

داليا مصطفى

 بدأت مسيرتها الفنية بالعمل كفتاة إعلانات، ثم بدأت ببعض الأدوار الصغيرة في الدراما التلفزيونية وذلك من عام 1996 وحتى عام 2000، حين أسند إليها دور في فيلم "شورت وفانلة وكاب".

 وأثناء مشاركاتها الصغيرة في الأعمال الفنية كانت تدرس في (المعهد العالي للفنون المسرحية) إلى أن تخرجت فيه بعد ذلك، وكانت بداية شهرتها في مسلسل “أولاد الأكابر” عام 2003 مع الفنان حسين فهمي.

وبعدها أتبعته بالعديد من الأعمال الناجحة منها مسلسل (أنا وهؤلاء) و(سرايا عابدين)، وفيلم (طباخ الريس)