عاجل.. مصادر مصرية: مصر تؤكد رفضها لتوطين سكان غزة وتتمسك بموقفها الثابت
أكدت مصادر مصرية قبل قليل، على أن مصر تؤكد رفضها لتوطين سكان غزة وتتمسك بموقفها الثابت، كما أنها أشارت إلى أن مصر تؤكد موقفها برفض أي مقترح لتخصيص أرض لسكان قطاع غزة وتؤكد تمسكها بعدم إخراج الفلسطينيين من أراضيهم أو توطينهم في أي مكان آخر، جاء ذلك وفقا لما أفادته قناة القاهرة الإخبارية فى خبر عاجل لها قبل قليل.
كما أضافت مصادر مصرية ، على أن مصر تشدد على أن أي حلول للأزمة يجب أن تضمن بقاء سكان قطاع غزة داخل أراضيهم.
وأوضحت مصادر مصرية ، أن مصر تبدي استياءها من التصريحات الصادرة عن مسؤولين إسرائيليين وأمريكيين بشأن القضية.
حماس: تصريحات ترامب تهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية
وجددت حركة "حماس" الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، رفضها تصريحات الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بشأن تهجير الفلسطينيين تحت ذريعة إعادة الإعمار.
وجاء في بيان حركة حماس، "نجدد رفضنا لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن تهجير شعبنا من قطاع غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار. تصريحات ترامب عنصرية ودعوة للتطهير العرقي، بهدف تصفية القضية الفلسطينية والتنكر لحقوق شعبنا الوطنية الثابتة.
وتابع البيان: "مخطط ترحيل شعبنا من غزة لن ينجح، وسيواجه بموقف فلسطيني وعربي وإسلامي موحد يرفض كل مخططات التهجير. شعبنا العظيم في غزة صمد في وجه القصف والعدوان، وسيبقى ثابتاً في أرضه، وسيُفشل كل خطط التهجير والترحيل القسري".
وأضاف: "ما فشل الاحتلال في تحقيقه عبر العدوان والمجازر، لن يفلح في تحقيقه عبر مخططات التصفية والتهجير".
وأشار البيان إلى أن "حركة حماس ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار ما التزم الاحتلال به، والذي تم برعاية وضمانة الوسطاء (مصر وقطر والولايات المتحدة)، وشهد عليه المجتمع الدولي.
وأكد أن "الاحتلال هو الطرف الذي لم يلتزم بتعهداته، وعليه تقع مسؤولية أي تعقيدات أو تأخير.
وأكد أن "الاحتلال هو الطرف الذي لم يلتزم بتعهداته، وعليه تقع مسؤولية أي تعقيدات أو تأخير".
وأعلنت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في وقت سابق، تأجيل تسليم الأسرى الإسرائيليين الذين كان من المقرر الإفراج عنهم، يوم السبت المقبل، حتى إشعار آخر، نتيجة "انتهاك إسرائيل لبنود اتفاق الهدنة
ووصف الرئيس الأمريكي تهديد "حماس" بتأخير إطلاق سراح المتجزين الإسرائيليين، بأنه "مريع"، متوعدًا الحركة الفلسطينية بـ"جحيم حقيقي" إذا لم "تتم إعادة الجميع (المحتجزين) بحلول ظهر السبت".
أكد العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، اليوم الثلاثاء، خلال لقائه بمستشار الأمن القومي الأمريكي، مايك والتز، في واشنطن، أهمية الدور المحوري للولايات المتحدة في دعم جهود السلام، معربًا عن تطلعه لاستمرار التعاون بين البلدين لتحقيق الاستقرار في المنطقة السلام العادل والشامل في الشرق
وأوضح العاهل الأردني، في حسابه على إكس، مساء الثلاثاء: «أنهيت للتو مباحثات بناءة مع الرئيس ترمب في البيت الأبيض. ممتنون لحسن الضيافة. بحثنا الشراكة الراسخة بين الأردن والولايات المتحدة، وأهميتها في تحقيق الاستقرار والسلام والأمن المشترك».
وأشار، كما أكدت أهمية العمل لخفض التصعيد في الضفة الغربية لمنع تدهور الأوضاع هناك، والتي سيكون لها آثار سلبية على المنطقة بأكملها.
وأضاف، سنستمر في العمل بشكل فاعل مع شركائنا لتحقيق السلام العادل والشامل للجميع في المنطقة.