بوابة الوفد الإلكترونية
رئيس حزب الوفد ورئيس مجلس الإدارة
د.عبد السند يمامة
رئيس التحرير
عاطف خليل
المشرف العام
ياسر شوري

رابعة الزيات تخرج عن المألوف وتطل بفستان لافت

رابعة الزيات
رابعة الزيات

اعتادت الإعلامية  اللبنانية رابعة الزيات اتباع مواصفات محددة عند اختيار إطلالاتها العصرية التي تبرز أناقتها بشكل جذاب وأنوثتها بلمسة هادئة دون تكلف، لتغيير هذا السياق الحين.
وبدت رابعة الزيات بإطلالة لافتة، حيث ارتدت فستان مجسم ميدي، بأكمام طويلة، منفوخة، صمم الفستان من قماش الترتر الأسود اللامع ينتمي لقصة الv واتسم بشق مثير كشف عن ساقيها، صمم الفستان من قماش الترتر اللامع باللون الأسود، فيما انتعلت صندلا بكعب عال مزين باسورة كريستال عريضة.
أما من الناحية الجمالية، اختارت ترك خصلات شعرها منسدلة فوق كتفيها بشكل ناعم ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه.

رابعة الزيات 
رابعة الزيات (11 مايو 1973-) إعلامية لبنانية، من مواليد مدينة صور، درست علم النفس في الجامعة اللبنانية.

تزوجت للمرة الأولى في سن مبكرة في جنوب إفريقيا وأنجبت ولديها كريم وعلي لكنها انفصلت عن زوجها لاحقا، تزوجت ثانية عام 2006 من الإعلامي زاهي وهبي  ورزقت منه بولد وبنت (كنز ودالي).

انطلاقتها في مجال الإعلام كانت عام 2002 من خلال قناة إن بي إن وقدمت فيها برامج منوعة عام 2010 أنشأت بالتعاون مع عدة شركاء مركزاً تجميلياً كبيراً «نيو يو» تحت إشراف أطباء مختصين يقومون بعلاجات طبية وتجميلية وصنفت ضمن قائمة أكثر مئة امرأة عربية إثارة في عام 2010، انتقلت عام 2011 إلى قناة الجديد وقدمت فيها نشرة الأخبار لفترة قصيرة لكنها تركتها لأنها لم تتأقلم ولم تجد نفسها فيه قدمت بعدها برامج فنية حتى عام 2016، وفي أغسطس 2018 انضمت لقناة لنا السورية  في ديسمبر 2018 أصبحت الوجه الإعلاني لمجموعة Savanah

خلافها مع الإعلامية مي شدياق
عام 2011 استضافت الإعلامية مي شدياق و بادرتها بسؤال عن مي الإنسانة ومتى ستتخلى عن لقب الشهيدة الحية فأجابتها بأنها لا يمكن أن تنسى ما حصل معها، وبعدما تنقلنا بين عدة مواضيع سياسية طرحت مي سؤالا دينيا على ضيفتها تانيا قسيس، ولكن يبدو أن الجواب لم يقنعها، فبادرت إلى الانسحاب، فأوقفت التصوير وطلبت منها العزوف عن قرارها، لكنها رفضت، معتبرة أن ما حصل ضمن الحلقة هو خديعة ولا تتقبله» وردت «لست نادمة على استقبالي مي، ولكني مستغربة رد فعلها.