الرابط الرسمي للتقديم على وظائف مستشفى الملك عبدالله الجامعي في السعودية

بحث السعوديون عن مستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، محركات بحث جوجل، خلال الساعات القليلة الماضية، اليوم الثلاثاء، بعدما أعلنت عن توفر 11 وظيفة شاغرة داخل المملكة العربية السعودية عبر موقعها الإلكتروني الرسمي على شبكة الإنترنت، موضحة ضوابط وشروط كل وظيفة ورابط التقديم عليها.
التخصصات المطلوبة في وظائف مستشفى الملك عبدالله الجامعي:
منصب مدير للموظفين وخدمات رعاية الأسرة والإسكان بخبرة 9 سنوات.
مهندس أمن المعلومات خبرة 6 سنوات.
استشاري مساعد تخدير.
استشاري تخدير وغرفة العمليات.
استشاري أمراض النسا والتوليد.
استشاري مساعد – أمراض النساء والتوليد.
وظائف شاغرة للممرضات.
موظفة مسؤولة عن عملية الولادة شرط امتلاك سنتين خبرة في المجال، وسنة تدريب في تمريض السعودية بدرجة البكالوريوس.
رابط التقديم على وظائف مستشفى الملك عبدالله الجامعي:
يمكنك التقديم على الوظائف الشاغرة بمستشفى الملك عبدالله بن عبدالعزيز الجامعي، عبر الرابط التالي من هنا، والاطلاع تفصيليًا على شروط الخبرة والمهارات لكل وظيفة.
آلية تقديم طلب التوظيف.
قم بتعبئة البيانات الخاصة بالوظيفة.
ستتلقى رسالة عبر بريدك الإلكتروني لتأكيد استلام طلبك.
بعد مراجعة طلب التوظيف، سيتم إرسال إشعارًا يوضح لك مدى مطابقتك لمتطلبات الوظيفة من عدمه.
في الخطوة التي تليها ستتم دعوة المرشحين لعمل اختبار تقييم اللغة الإنجليزية.
بعد اجتياز الاختبار، يتم إرسال الدعوات لإجراء مقابلة مع اللجنة المخصصة للمقابلات الشخصية.
سيتم إشعار المتقدمين بنتائج المقابلة.
مزايا العمل في المستشفى الجامعي:
بدورها أعلنت المستشفى الجامعي عبر موقعها الرسمي على شبكة الإنترنت، أنها لا توفر فقط وظائف تناسب متطلبات سوق العمل، إلا أنها تدعم موظفيها خلال تقديم بعض المزايا التي تساعد على تطوير مهاراتهم العملية، ومن أبرزها:
التطوير الوظيفي والمهني.
توفير تدريبات داخل المستشفى وخارجها.
التعليم الإكلينيكي المستمر.
توفير ورش عمل ومؤتمرات داخل المستشفى لإثراء الخبرة العلمية والعملية.
توفير خدمات ترفيهية للموظفين.
وتضم الجامعة أكبر مركز محاكاة في الشرق الأوسط معتمد من قبل المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية (سباهي) واللجنة الدولية المشتركة لاعتماد المنشآت الصحية.
بالإضافة إلى مركز لأبحاث العلوم الصحية، ويسعى المستشفى الجامعي أن يكون رئدًا في المستشفيات الجامعية ومواكبًا لكل التطورات الطبية.