هموم وطن
رسائل سريعة
- رحل صديقى مصطفى أبوحلوة وتداعت إلى ذهنى ذكرياته الحلوة.
- فقد الصديق فى أحيان كثيرة يفوق فقد بعض الأشقاء خصوصًا إذا تحول الشقيق إلى خيال مآتة.
- صحيفة الوفد فقدت من أبنائها هذا العام ما لم تفقده فى عشر سنوات.. رحم الله جميع الزملاء وأطال الله أعمار باقى الزملاء.
- لأول مره هذا العيد نبحث عن جهة نتبرع لها بجلود الأضاحى ولم نجد، والنتيجة دفعنا من جيوبنا لمن يخلصنا من روائحها الكريهة.
- لابد من وجود جهة نضع فى رقبتها إلقاء الملايين من جلود الأضاحى فى الترع والمساقى دون الاستفادة بها.
- كلما تهربت من مصاريف المصيف بحجة الكورونا، أجد أصدقاء الفيس ينشرون صورهم على الشواطئ بدون الكمامة.
- على قدر سعادتنا بمد طرق جديدة اختصرت زمن الوصول إلى شرم الشيخ فى ٤ ساعات على قدر فشلنا فى إيجاد حجج للأبناء تمنعنا من الذهاب للمصايف.
- قرارات الحكومة بغلق الشواطئ العامة بسبب الكورونا جعلت أصحاب الشاليهات الخاصة لمونة فى بلد قرفانة.
- الشعب المصرى بيضحك على المعلنين وبين الفواصل الإعلانية يبحث عن مسلسل آخر.. على طريقة.. بابا إعلان.. حول.
- قنوات الطبخ تنافس قنوات الرجيم والرشاقة وكله من جيب اللى خلفونا.
- الدراسة على الأبواب ومازال شبح كورونا يجعل حاستى الشم والتذوق لا تعملان.. شم أجواء الدراسة على أبواب الخريف وتذوق مرارة الدروس الخصوصية التى بدأت أول أغسطس.
- الحبس والغرامة لمن يتم ضبطه متلبسًا بإعطاء دروس داخل السناتر، والدروس بدأت كالعادة أول أغسطس والمواعيد سر حربي بين الطلبة والمدرسين.
- نسبة من سيلتحقون بالطب هذا العام ستكون الأعلى من سابقتها.. اللى يتلسع من الكورونا ينفخ فى أعداد طلبة الطب.
- المصالحات مع مخالفات المبانى لا تعنى التغاضى عن عقاب تاركها وكاتبها ومن عاينها ومن سكت عنها ومن حضرها ومن شرب الشاى.