تعرف على معاملة النبي لأصحابه
حسن الخلق من الاعمال التى يحبها الله سبحانه وتعالى وقال اهل العلم المُعلم الأول الذي أدرك وأتقن معنى الدين المعاملة هو النبي محمد -صلى الله عليه وسلم-، الذي كان يُعامل أصحابه بناءً على أوامر الله تعالى دون زيادة أو نُقصان، وجاء في قوله سُبحانه وتعالى: {فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ لِنتَ لَهُمْ ۖ وَلَوْ كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ ۖ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ}،[٦] الآية الكريمة حثت خاتم الأنبياء على أمور في مُعاملته للصحابة -رضوان الله عليهم-
والأمر الثاني استغفاره للصحابة -رضوان الله عليهم-