مسنة تناشد الداخلية التدخل والعثور على نجلها بالدقهلية
أصيبت آمال محمود الألفي، مسنة فى العقد السابع من عمرها، بعدة جلطات خاصة مرض السرطان أقعدها طريحة الفراش ولا تتحرك إلا من خلال كرسي، تقطن بشقة بسيطة بقرية النزل بمركز منية النصر بمحافظة الدقهلية.
قرر ابنها الكبير ويدعى شعبان السيد جاد، البالغ من العمر 17 عاما، العمل ليساعد فى مصاريف علاج والدته ومصاريف الأسرة، ولم يعود حتى هذه اللحظة.
تقول الحاجة آمال: "أنا حزينة على ابنى الكبير الذى خرج للعمل، وكان نفسه يساعدنى فى مصاريف علاجى، وأنا مريضة بالسرطان وبعض الجلطات، وعاملة عملية قلب مفتوح حزنا على ابني الكبير اللي بقاله 25 عاما غايب عني، وتابعت قائلة أملى فى ربنا