مخاوف من انهيار الاتفاق التاريخى بين "ترامب" و"أون"
عاد التوتر بين واشنطن وبيونج يانج ليتصدر عناوين الصحف الأمريكية، قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، إن بيونج يانج تحذر واشنطن من الاتهامات الباطلة وافتعال الأزمات، حيث اتهمت واشنطن كوريا الشمالية بشن سلسلة هجوم إلكتروني على شركات أمريكية.
وأوضحت الصحيفة، أن بيونج يانج تهدد من "حملات
وترى واشنطن أن الحكومة الكورية الشمالية وراء سلسلة من الهجمات الإلكترونية، وخاصة شركة "سوني بيكتشرز" في عام 2014 وذلك بسبب بث فيلم يسخر من شخصية كيم جونج أون.
وقالت بيونج يانج في بيان نشرته الخارجية، إن القيام بحملات تشهير كاذبة يزعج الحكومة كثيرًا وتقوض تنفيذ اتفاقات سنغافورة.
وأشارت الصحيفة، إلى وجود تناقض في المواقف خاصة مع تطور العلاقات نحو الأفضل بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية حيث فتحا مكتب ارتباط جديدًا بالقرب من الحدود بينهما.
وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية، أن يانبيان سيلفرستار التي تتخذ من الصين مقرًا لها وشركة أخرى تأسست في روسيا تسمى فولاسيز سيلفر ستار يديرها ويسيطر عليها كوريون شماليون وتحقق مكاسب بملايين الدولارات لنظام كيم جونج أون، فيما يُعد انتهاكًا للعقوبات الدولية.
وجاءت العقوبات في الوقت الذي أعربت فيه إدارة "ترامب" عن خيبة أملها إزاء ما تقول إنه تهاون في تطبيق العقوبات من جانب روسيا والصين وسط محادثات نووية متعثرة بين كوريا الشمالية وواشنطن. قالت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الجمعة، إن بيونج يانج تحذر واشنطن من الاتهامات الباطلة وافتعال الأزمات، حيث اتهمت واشنطن كوريا الشمالية بشن سلسلة هجوم إلكتروني على شركات أمريكية.
وأوضحت الصحيفة، أن بيونج يانج تهدد من "حملات
وتري واشنطن أن الحكومة الكورية الشمالية وراء سلسلة من الهجمات الإلكترونية، وخصوصا شركة "سوني بيكتشرز" في عام 2014 وذلك بسبب بث فيلم يسخر من شخصية كيم جونج أون.
وقالت بيونج يانج في بيان نشرته الخارجية، إن القيام بحملات تشهير كاذبة يزعج الحكومة كثيرًا وتقوض تنفيذ اتفاقات سنغافورة.
وأشارت الصحيفة إلى وجود تناقض في المواقف خاصة مع تطور العلاقات نحو الأفضل بين كوريا الشمالية وكوريا الجنوبية حيث فتحا مكتب ارتباط جديدًا بالقرب من الحدود بينهما.
وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية، إن يانبيان سيلفرستار التي تتخذ من الصين مقرًا لها وشركة أخرى تأسست في روسيا تسمى فولاسيز سيلفر ستار يديرها ويسيطر عليها كوريون شماليون وتحقق مكاسب بملايين الدولارات لنظام كيم جونج أون، فيما يُعد انتهاكًا للعقوبات الدولية.
وجاءت العقوبات في الوقت الذي أعربت فيه إدارة "ترامب" عن خيبة أملها إزاء ما تقول إنه تهاون في تطبيق العقوبات من جانب روسيا والصين وسط محادثات نووية متعثرة بين كوريا الشمالية وواشنطن.